- شرق أوسط «العدل الدولية» تبت في دعوى إيرانية في شأن أصول جمدتها أميركا
- محليات القريفة: بروتوكول تعاون بين «الزراعة» و«الأوقاف» لتنفيذ «العلاج بالعمل»
- محليات وزير الخارجية يتسلم أوراق اعتماد سفير الفلبين
- محليات الأمير هنَّأ منصور بن زايد بتعيينه نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير ديوان الرئاسة ونائب رئيس الدولة
- شرق أوسط السعودية: حجوزات العمرة في العشر الأواخر من رمضان إلكترونياً
- محليات «الأرصاد»: طقس مائل للحرارة نهاراً ومائل للبرودة ليلاً في عطلة نهاية الأسبوع
- شرق أوسط «بلومبيرغ»: ثلث ميزانية روسيا سرية بسبب الإنفاق العسكري على الحرب
- محليات «الإطفاء»: تعاملنا مع «انهيار» العارضية الصناعية
- محليات الكويت تدين وتستنكر اقتحام عدد من المستوطنين لباحات المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال
- مجلس الأمة شعيب المويزري: لا قرار بالجلوس على مقاعد الوزراء
محكمة الوزراء تخلي سبيل وزير سابق بكفالة 5000 دينار في قضية تنفيع
مؤتمر صحافي لوزيري خارجية مصر وتركيا
توني بلير: لا يمكن المقارنة بين الحربين في العراق عام 2003.. وأوكرانيا الآن

توني بلير: لا يمكن المقارنة بين الحربين في العراق عام 2003.. وأوكرانيا الآن
رفض رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير المقارنات بين الغزو الأمريكي للعراق الذي أيده بلير، قبل حوالي عشرين عاماً والحرب الروسية الجارية ضد أوكرانيا.
وأوضح بلير وجهة نظره في مقابلة حصرية مع وكالة الأنباء الألمانية «د. ب. أ» ووكالات الأنباء الفرنسية «أ ف ب» والإيطالية «انسا» والإسبانية «إفي».
وقال إن الرئيس العراقي آنذاك صدام حسين كان يمارس الوحشية ضد شعبه ودخل في حربين في انتهاك للقانون الدولي واستخدم الأسلحة الكيماوية لقتل 12 ألف شخص في يوم واحد.
وأضاف أن قوات التحالف التي دخلت العراق وأطاحت بصدام حسين لا يمكن مساوتها بغزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأوكرانيا، وهي «دولة لديها رئيس منتخب ديمقراطيا ووفقا لمعلوماتي، لم يبدأ أي صراع إقليمي أو ارتكب أي اعتداء على جيرانه»
وأقر بلير بأن بوتين يمكن أن يستخدم غزو العراق الذي وقع في 2003 والذي جرى تنفيذه بدون تفويض من مجلس الأمن الدولي، ليحاول تبرير حربه العدوانية.
وأضاف بلير «ولكن، كما تعلمون، إذا كان لم يستخدم هذه الحجة، لكان سيستخدم ذريعة أخرى».
وهاجمت مجموعة من الدول برئاسة الولايات المتحدة إلى جانب حلفاء مثل بريطانيا، العراق بدءا في العشرين في مارس 2003، بهدف الإطاحة بصدام حسين من السلطة.
وسرعان ما تحقق الهدف ولكن البلاد انزلقت سريعا إلى دوامة من العنف التي خلفت مئات الآلاف من القتلى في السنوات التالية.
