- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
القاسمي نال 11 صوتاً والعوضي 8 أصوات في سباق رئاسة الاتحاد العربي للدراجات الهوائية
السفارة الروسية: إحباط محاولة هجوم إرهابي ضد الصحفيين الروس في برلين
تنصيب إيمانويل ماكرون رئيسا لفرنسا لولاية ثانية من خمس سنوات
تنصيب إيمانويل ماكرون رئيسا لفرنسا لولاية ثانية من خمس سنوات
نصب إيمانويل ماكرون، السبت، رئيسا لفرنسا لولاية ثانية من خمس سنوات في قصر الإليزيه قبل أيام من بدء ولايته الثانية. وبعد تأكيد رئيس المجلس الدستوري لوران فابيوس فوز ماكرون في الدورة الثانية في 24 نيسان/أبريل أمام المرشحة اليمينية المتطرفة مارين لوبن بحصوله على 58,55 % من الأصوات، دعا الرئيس الفرنسي في كلمة مقتضبة إلى ”التحرك دونما هوادة“ لتكون فرنسا ”أكثر استقلالا“. وكان الرئيس الفرنسي قد أعلن-عقب الإعلان عن النتائج الأولية- أن السنوات الخمس المقبلة من رئاسته لن تكون استمرارا لعهدته السابقة، وتعهد بما وصفه بمشروع طموح يعالج الانقسامات والخلافات السياسية التي أفرزتها الانتخابات الأخيرة، ويجعل فرنسا أكثر استقلالا وأوروبا أكثر قوة. وأضاف ماكرون أن عددا من الفرنسيين صوتوا له لكن ليس دعما للأفكار التي يحملها بل للوقوف في وجه أقصى اليمين، مؤكدا أن هذا التصويت يلزمه للأعوام المقبلة. وشدد الرئيس الفرنسي على أنه يتفهم الغضب والاختلاف في الرأي اللذين قادا مَن صوّتوا لأقصى اليمين، وتعهد بـ“تجديد أسلوبه“ لكي يكون ”رئيسًا للجميع“. واعترفت مرشحة أقصى اليمين مارين لوبان بهزيمتها في الانتخابات الفرنسية بعد أن أظهرت النتائج الأولية فوز ماكرون، ورغم ذلك اعتبرت لوبان النتيجة التي حصلت عليها نوعا من النصر، وقالت إنها تعطي الدليل للمسؤولين الفرنسيين والأوروبيين على تحد كبير للشعب الفرنسي اتجاههم. إلى ذلك، كانت أحزاب يسار الوسط في فرنسا، قد أعلنت في وقت سابق، الاتفاق حول تحالف بشأن الاستحقاقات التشريعية المزمع إجراء دورتها الأولى في 12 حزيران/ يونيو المقبل؛ بهدف الحصول على ثقل برلماني يكون كفيلًا بعرقلة خطط الإصلاح المثيرة للجدل التي طرحها الرئيس الليبرالي الوسطي إيمانويل ماكرون. وبحسب تقارير صحافية، بدأ ماكرون سريعًا الاستعداد للانتخابات التشريعية التي ستحكم اسم رئيس الحكومة المقبل، وغير اسم حزبه من ”الجمهورية إلى الأمام“، إلى ”عصر النهضة“، وهو ما وصفه مراقبون بأنه رسالة للفرنسيين حول أولويات المرحلة المقبلة من ولايته الثانية للبلاد. ويواجه الرئيس إيمانويل ماكرون تحديًا كبيرًا يتمثل في الحصول على أغلبية برلمانية مريحة، تمكنه من تجنب الدخول في تحالفات سياسية قد تعرقل العمل التشريعي وتحول دون تنفيذ برنامجه، إذ يرتقب أن تحدد الانتخابات البرلمانية تركيبة الحكومة التي سيعتمد عليها ماكرون في خطط الإصلاح.