- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
رئيس الوزراء الكندي يدافع عن استخدامه لقانون طوارئ لإنهاء أزمة سائقي الشاحنات
رئيس الاتحاد الآسيوي عن الانتقادات لمونديال قطر: «القافلة تسير.. وأكملوا المقطع»
تطوير لقاح شامل لجميع أنواع الإنفلونزا العشرين
تطوير لقاح شامل لجميع أنواع الإنفلونزا العشرين
أعلن علماء أنهم حققوا إنجازاً في تصميم لقاح ضد جميع أنواع الإنفلونزا العشرين المعروفة.
وبحسب «بي بي سي»، يستخدم اللقاح نفس تقنية لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال أو «الرنا المرسال»، مثل لقاحات «كوفيد - 19» الناجحة.
وتتحور فيروسات الإنفلونزا ويتم تحديث اللقاح السنوي الحالي لضمان أفضل تطابق للمتحور المنتشر، ولكن من المحتمل ألا يحمي من أنواع الجوائح الفيروسية الجديدة.
وأطلق اللقاح الجديد مستويات عالية من الأجسام المضادة، في الاختبارات التي أجريت على القوارض والفئران، والتي يمكن لها أن تقاوم مجموعة كبيرة من الفيروسات.
وقال الباحثون لمجلة «ساينس» إن مولدات المضادات التي يحتوي عليها، تضم نسخا آمنة من الأجزاء التي يمكن التعرف عليها من جميع الأنواع العشرين الفرعية المعروفة من فيروسات الإنفلونزا «أ» و«ب»، يمكن أن تُعلم الجهاز المناعي على كيفية محاربتها.
وقال الدكتور سكوت هينسلي، أحد العلماء الذين شاركوا في البحث في جامعة بنسلفانيا، «الفكرة هنا هي الحصول على لقاح يمنح الناس مستوى أساسيا من الذاكرة المناعية لسلالات الإنفلونزا المتنوعة».
وأضاف: «سيكون هناك عدد أقل بكثير من الأمراض والوفيات عندما تحدث جائحة الإنفلونزا القادمة».
وكانت جائحة إنفلونزا الخنازير عام 2009، الناجمة عن فيروس انتقل من الحيوانات ليصيب البشر، أقل خطورة مما كان يُخشى في البداية.
لكن يُعتقد أن جائحة الإنفلونزا الإسبانية عام 1918 أودت بحياة عشرات الملايين من الناس.
وقال مدير معهد الصحة العالمية ومسببات الأمراض الناشئة في مستشفى ماونت سيناي في نيويورك، أدولفو غارسيا - ساستر إن «لقاحات الإنفلونزا الحالية لا تحمي من فيروسات الإنفلونزا التي قد تتسبب في حدوث جائحة».
إلا أنه أوضح أن «هذا اللقاح، إذا نجح في علاج البشر، فسيحقق ذلك. لكن هذه الدراسات (على اللقاح الجديد) ما زالت في حالتها قبل سريرية، وفي نماذج تجريبية. وهي واعدة للغاية، وعلى الرغم من أنها تشير إلى قدرة وقائية ضد جميع الأنواع الفرعية لفيروسات الإنفلونزا، فلا يمكننا التأكد حتى يتم إجراء التجارب السريرية على المتطوعين».
وقال ستانيسلاو نيستال، عالم الفيروسات في جامعة سان بابلو «كل هذا يشير إلى إمكانية إنشاء لقاح عالمي سهل وسريع، يمكن أن يكون ذا فائدة كبيرة في حالة تفشي جائحة فيروس إنفلونزا جديد».