- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
ترامب: رفضتُ الإجابة عن أسئلة التحقيق المدني في نيويورك
صندوق الاستثمارات السعودي يتملك حصصا في شركات مصرية بقيمة 1.3 مليار دولار
تسميم قرود في البرازيل خوفاً من «جدري القردة»
تسميم قرود في البرازيل خوفاً من «جدري القردة»
نددت منظمة الصحة العالمية، بعمليات قتل وتسميم للقرود في البرازيل «خوفاً من انتشار جدري القردة»، وأوضحت أن انتشار هذا المرض في العالم لا علاقة له بالقرود.
وقالت المتحدثة باسم المنظمة، مارغريت هاريس، خلال مؤتمر صحفي في جنيف، «ما يحتاج الناس إلى معرفته هو أن انتقال الفيروس الحالي يحدث بين البشر».
وأضافت أنه: «لا يمكن إلقاء اللوم على القردة في ارتفاع حالات الإصابة بجدري القرود في البرازيل»، بعد ورود تقارير في عدد من المدن عن اعتداءات جسدية وتسمم للقرود»، بحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية.
وتعرض 10 قردة للتسمم أو تم إيذائها عمدا في أقل من أسبوع داخل محمية طبيعية بمدينة ريو بريتو، بولاية ساو باولو البرازيلية، وفقًا لتقرير أورده موقع G1 الإخباري في البرازيل.
ويشتبه رجال الإنقاذ والنشطاء في أن القرود قد تسممت وهوجمت بعد تأكيد وقوع ثلاث إصابة بجدري القرود في المنطقة، بحسب الصحيفة نفسها.
وشددت هاريس على أن «القرود، رغم التشابه في الاسم، إلا أنها ليست الناقل الرئيسي للمرض وليس لها علاقة بتفشي المرض».
وأوضحت أن «اسم جدري القرود جاء لأول مرة عام 1958م، عندما حدثت إصابتان لمرض شبيه بالجدري في مستعمرات من القردة المحفوظة للبحوث بالدنمارك».
وعالميا تم تسجيل أكثر من 28100 إصابة و12حالة وفاة بجدري القرود، ما دفع منظمة الصحة العالمية لإعلان «حالة طوارئ صحية عالمية».