على وقع تزايد المناصب الشاغرة في جهات الدولة، كشف مصدر حكومي أن قطار قرارات الاستقالة والإحالة للتقاعد سيكمل مسيرته قبل انتهاء العام الحالي، وسيتم تسكين الشواغر القيادية في أغلب الوزارات والإدارات الحكومية، وستشهد الجهات استقراراً خلال أسابيع.

وقال المصدر لـ القبس: إن ديسمبر المقبل سيكون شهر الحسم بتسكين المناصب وفق آلية تضمن اختيار الكفاءات وتسريع التنمية وتنفيذ المشاريع المتعثرة وتحقيق متطلبات المرحلة.

وكشف المصدر أن الحكومة ستعتمد أكثر من 30 قيادياً خلال الأسابيع المقبلة، وسيتم تسكينهم في مناصبهم للدفع بعجلة التنمية والبت في الملفات العالقة، والقضايا الملحة.

وذكر أن رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح شدد على جميع الوزراء بضرورة ترشيح أسماء ذات كفاءة لسد الشواغر ومنح الكوادر الوطنية الفرصة بعيداً عن أي محسوبيات أو تعارض مصالح أو توصيات نيابية، كما وجه بتجنب الـتأخير في سد الشواغر القيادية.

وبينما علل المصدر الـتأخر في سد الشواغر بجملة أسباب، اعتبر أن «تعارض المصالح» هو السبب الأبرز، الذي تسبب في تعطيل تعيين القياديين بالتكليف، فضلاً عن عدم اجتياز بعض الشخصيات التي جرى اختيارها لاختبارات الترقية في جهات الدولة، لكن الكثير من العقبات جرى اجتيازها حالياً، وتم تحديد قيادات على قدر كبير من الكفاءة ومشهود لها بالنزاهة والمهارة في العمل الميداني، إضافة إلى الخبرة الممتدة، كل في مجاله.

وبين المصدر أن الحكومة تسعى إلى تغيير نهج المنصب القيادي في الدولة عن طريق تطبيق مبدأ «من يعمل وينجز فسيستمر، ومن لا ينجز يُعف من منصبه ويُستبدل»، وذلك بتوصيات مشددة من القيادة السياسية، وسيتم التركيز أيضاً على المشاريع الهادفة إلى تنشيط السياحة الداخلية والمشاريع الترفيهية. 

3 عناصر لتقييم القياديين 

كشف المصدر لـ القبس أن تقييم عمل القياديين خلال الفترة المقبلة سيقوم على 3 عناصر هي: سرعة تحقيق الإنجازات، القدرة على الترشيد ومنع الهدر، وعدم الإضرار بالمال العام، وهذه الأسس لن يتم التهاون فيها، وسيتم التنبيه على القياديين القدامى أو حديثي التعيين، بضرورة وضع خطط محددة للإنجاز وتسريع التنمية بعيداً عن الروتين والعراقيل.

أولويات حكومية

1 - القضية الإسكانية

2 - تطوير التعليم

3 - تطوير المنظومة الصحية

4 - تسريع عجلة التنمية

5 - مشاريع الترفيه وتنشيط السياحة الداخلية  

فيما

علمت القبس أن جهات الدولة اقتربت من مرحلة حسم المناصب القيادية الشاغرة، وسيتم ذلك خلال الأسابيع المقبلة وفق خطة حكومية عاجلة ومحددة الملامح بهدف تسريع عجلة الإنجاز في الوزارات والعمل على تحقيق متطلبات المرحلة التي تستلزم تحقيق تطلعات المواطنين والقضاء على الروتين الذي يعرقل الأعمال الحيوية.

وعلى وقع تزايد المناصب الشاغرة في معظم جهات الدولة وارتفاع عدد القياديين المستقيلين أو المحالين إلى التقاعد، كشف مصدر حكومي أن قطار قرارات الاستقالة والإحالة للتقاعد سيكمل مسيرته قبل انتهاء العام الحالي، وسيتم تسكين الشواغر القيادية في أغلب الوزارات والإدارات الحكومية، وستشهد الجهات استقراراً خلال أسابيع.

وقال المصدر لـ القبس: إن ديسمبر المقبل سيكون شهر الحسم بتسكين المناصب وفق آلية تضمن اختيار الكفاءات وتسريع التنمية وتنفيذ المشاريع المتعثرة وتحقيق متطلبات المرحلة.

وكشف المصدر عن أن الحكومة ستعتمد أكثر من 30 قيادياً خلال الأسابيع المقبلة، وسيتم تسكينهم في مناصبهم للدفع بعجلة التنمية والبت في الملفات العالقة، والقضايا الملحة. وذكر أن رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح شدد على جميع الوزراء بضرورة ترشيح أسماء ذات كفاءة لسد الشواغر ومنح الكوادر الوطنية الفرصة بعيداً عن أي محسوبيات أو تعارض مصالح أو توصيات نيابية، كما وجه بتجنب التأخير في سد الشواغر القيادية.

وبينما علل المصدر التأخر في سد الشواغر بجملة أسباب اعتبر أن «تعارض المصالح» هو السبب الأبرز الذي تسبب في تعطيل تعيين القياديين بالتكليف، فضلاً عن عدم اجتياز بعض الشخصيات التي جرى اختيارها لاختبارات الترقي في جهات الدولة، لكن الكثير من العقبات جرى اجتيازها حالياً، وجرى تحديد قياديين على قدر كبير من الكفاءة ومشهود لهم بالنزاهة والمهارة في العمل الميداني إضافة إلى الخبرة الممتدة كل في مجاله.

وبين المصدر ان الحكومة تسعى الى تغيير نهج المنصب القيادي في الدولة عن طريق تطبيق مبدأ «من يعمل وينجز فسيستمر ومن لا ينجز يُعف من منصبه ويُستبدل»، وذلك بتوصيات مشددة من القيادة السياسية، وسيتم التركيز أيضاً على المشاريع الهادفة لتنشيط السياحة الداخلية والمشاريع الترفيهية.

وتطرق المصدر إلى عناصر لتقييم القياديين ومنها: سرعة تحقيق الإنجازات والقدرة على الترشيد ومنع الهدر، وعدم الإضرار بالمال العام، فضلا عن محاربة الفساد ومنع المحسوبيات، مشدداً على أن هذه الأسس لن يتم التهاون فيها، وسيتم التنبيه على القياديين القدامى أو حديثي التعيين، بضرورة وضع خطط محددة للإنجاز وتسريع التنمية بعيداً عن الروتين والعراقيل.

الهويدي وكيلاً لـ«التمييز»

صدر مرسوم بتعيين المستشار عادل عثمان الهويدي وكيلاً بمحكمة التمييز اعتباراً من 1 اكتوبر 2022.

وجاء في المرسوم الذي سينشر في الجريدة الرسمية غدا (الاحد) ان تعيين الهويدي يكون اعتباراً من 1 اكتوبر 2022.

أولويات بارزة

01 معالجة القضية الإسكانية

02 تطوير التعليم ومخرجاته

03 تطوير المنظومة الصحية

04 تسريع عجلة التنمية

05 مشاريع الترفيه وتنشيط السياحة الداخلية

06 البت في الملفات والقضايا العالقة

 عناصر لتقييم القياديين

كشف المصدر لـ القبس أن تقييم عمل القياديين خلال الفترة المقبلة سيقوم على 4 عناصر هي:

• سرعة تحقيق الإنجازات

• القدرة على الترشيد ومنع الهدر

• عدم الإضرار بالمال العام

• محاربة الفساد ومنع المحسوبيات