- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
العقاب تقدم لوزير الكهرباء تقريرا عن إنجازات «طوارئ التعاون» خلال ترؤسها له
«فايزر»: عقار علاج «كوفيد-19» قد يتاح نهاية العام
«فيتش»: سيولة «الاحتياطي العام» ستنفذ بنهاية 2021
«فيتش»: سيولة «الاحتياطي العام» ستنفذ بنهاية 2021
قالت وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني، إن السيولة لدى صندوق الاحتياطي العام قد تنفد بنهاية العام الحالي، وذلك في حال لم يتم تمرير قانون يسمح بإصدار ديون جديدة، مشيرة إلى أن استنزاف سيولة الصندوق قد يحد بشكل كبير من قدرة الحكومة على الوفاء بالتزامات الإنفاق الخاصة بها، ويمكن أن يؤدي إلى اضطراب اقتصادي كبير. وتوقعت «فيتش»، في تقرير حديث لها، أن تسد الحكومة النقص في صندوق الاحتياطي العام مرة أخرى لتجنب النضوب حتى من دون أي تشريع جديد من قبل مجلس الأمة، وان خدمة الديون ستستمر على أي حال في الوقت المناسب، ورغم ذلك لاتزال هناك درجة من عدم اليقين. وأشارت الوكالة إلى أن الكويت ستبقى تعاني عجزا مرتفعا نتيجة التأثير المستمر لوباء كورونا والانخفاض الحاد في أسعار النفط العام الماضي، الأمر الذي سيترك معظم حكومات الخليج أيضا في عجز خلال عام 2021، لكن بلدان المنطقة ستشهد تحسنا في أوضاعها المالية بفضل انتعاش أسعار النفط وتراجع تخفيضات الإنتاج. وتوقعت أن تتمكن أبوظبي وقطر فقط من تحقيق فوائض مالية بنسبة 1.1% و2.4% من الناتج المحلي الإجمالي على التوالي. ومن المتوقع أن تسجل المملكة العربية السعودية، أكبر اقتصاد في منطقة الخليج، عجزا بنسبة 5.3%. وطبقا لتقديرات وكالة فيتش، ستحتاج الكويت الى أكثر من 80 دولارا لسعر النفط والبحرين إلى حوالي 100 دولار للبرميل لموازنة الميزانية في العام المالي 2021-2022، بينما تحتاج السعودية وسلطنة عمان الى حوالي 70 دولارا. وأشارت الوكالة الى انه جرى تداول خام برنت بنحو 66 دولارا للبرميل أمس، وفي هذا السياق تتوقع الوكالة أن يبلغ متوسط أسعار خام برنت 58 دولارا للبرميل خلال هذا العام، لكن توقعاتها طويلة الأجل تتدنى الى 53 دولارا للبرميل. وإلى جانب عائدات النفط، لا يزال فيروس كورونا يلقي بثقله على خزائن دول الخليج، حيث عاد بعضها في الآونة الأخيرة الى فرض قيود على النشاطات الاقتصادية، وتحدث التقرير عن استمرار الموجات المتجددة من الإصابات في تشكيل عوامل إعاقة عديدة على الإيرادات الخارجية والمالية العامة والتوظيف ونمو الناتج المحلي الإجمالي على حد سواء. وختمت الوكالة بالقول إن أسعار التعادل المالي المرتفعة التي تحتاج اليها دول الخليج تدلل على حجم التحدي الذي تواجهه دول الخليج والمتمثل في إصلاح المالية العامة، في حين تبقى أسعار التعادل في الغالب أعلى بكثير من أسعار النفط السائدة أو المتوقعة.