- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الرئاسة الفلسطينية: الوفد المشارك في اجتماع العقبة سيشدد على ضرورة وقف جميع أعمال إسرائيل الأحادية
الرئيس الأوكراني يستقبل وزير الخارجية السعودي في كييف
«صندوق التنمية»: ظروف فترة الغزو الغاشم لم تمنعنا من مواصلة رسالتنا في تقديم المساعدات
«صندوق التنمية»: ظروف فترة الغزو الغاشم لم تمنعنا من مواصلة رسالتنا في تقديم المساعدات
أكد الصندوق الكويتي للتنمية الإقتصادية العربية أن ظروف فترة الغزو العراقي الغاشم لم تقف أمام رسالته التنموية في تقديم يد العون والمساعدات للدول المستفيدة والوفاء بالتزاماته تجاهها متحديا ظروف الغزو والدمار.
وقال المدير العام للصندوق بالوكالة وليد البحر لوكالة الأنباء الكويتية اليوم الأحد بمناسبة العيد الوطني وعيد التحرير أن الصندوق لم يتوان على مدى 61 عاما مضت عن تأدية رسالته وعطائه وجهوده في دعم القضايا التنموية والانسانية في الدول النامية حول العالم.
وأضاف البحر أن الصندوق بات شريكاً في مسيرة التنمية الدولية من خلال القروض والمساعدات التي تقدمها دولة الكويت إذ جنت منها ثمار مساعداتها في ذلك العام عندما هب المجتمع الدولي للدفاع عنها ما أظهر أهمية السياسات الخارجية الكويتية التي جعلت العديد من دول العالم تقف إلى جانب الحق الكويتي وتناصره
وأشار إلى أدوار الصندوق خلال فترة الغزو العراقي إذ قامت الحكومة الكويتية آنذاك في الطائف بتكليف الادارة العليا للصندوق قبل نهاية شهر أغسطس من ذلك العام باستئناف نشاط الصندوق تحت أي ظرف بل ويتوسع إن أمكن في عمليات إقراضه للبلدان النامية وذلك من أجل إثبات أن دولة الكويت بمؤسساتها لا تزال قائمة بالتزاماتها تجاه الدول التي وقع معها اتفاقيات قروض قبل وقوع الغزو الغاشم على البلاد.
وذكر أن الصندوق باشر أعماله في تلك الفترة من خلال مقر مؤقت في العاصمة البريطانية لندن وبوجود 25 موظفا فقط لافتا إلى أن الإدارة حينها واجهت عقبة في عدم وجود أي بيانات ومستندات خاصة بالاتفاقيات مع الدول المقترضة.
وأفاد البحر بأن الصندوق واصل تأدية رسالته في تلك الفترة بتوقيع سبع اتفاقيات قروض بقيمة 87 مليون دينار مبينا أنه في فبراير من عام 1991 وبعد التحرير توسع نشاط الصندوق ليشمل توقيع اتفاقيات مع دول من أمريكا اللاتينية والكاريبي والاتحاد السوفييتي السابق.