- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
سفن حربية روسية وصينية تقوم بأول دوريات مشتركة في المحيط الهادي
جو بايدن يرجئ كشف ملفات مرتبطة باغتيال جون كينيدي
«تروث سوشال».. شبكة ترامب الجديدة تكشف انقسام الأميركيين
«تروث سوشال».. شبكة ترامب الجديدة تكشف انقسام الأميركيين
يعد الإعلان عن إنشاء شبكة للتواصل الاجتماعي تحمل علامة دونالد ترامب، مؤشرا إضافيا إلى أن الرئيس الجمهوري السابق يستعد للترشح مجددا، لكنه يمكن أن يؤدي أيضا إلى تعميق الانقسامات في المجتمع الأميركي.
ويرجح أن تحتل الفكرة التي لا أساس لها بأن الديموقراطيين سرقوا الرئاسة من الجمهوري في 2020 الحيز الأكبر على المنصة الجديدة «تروث سوشال» التي أعلن عنها الملياردير الأربعاء.
كما ستجذب بالتأكيد عددا من المحافظين المقتنعين بفرضيات حدوث تزوير انتخابي هائل أدى إلى الهجوم على مبنى الكابيتول في السادس من يناير.
ويعول الرئيس السابق على هذه القاعدة للمتعاطفين معه التي تشكل الآن أغلبية داخل الحزب الجمهوري، لبدء حملة جديدة محتملة لانتخابات 2024 بهدف العودة إلى البيت الأبيض.
وتحدث ترامب حتى الآن عن نياته، لكنه لم يؤكدها.
وحظرت شبكات التواصل الاجتماعي الكبرى ترامب بعد 6 يناير. وسيطلق منصته الجديدة مطلع 2022 في عالم افتراضي منقسم أيضا سواء تعلق الأمر بشبكات التواصل الاجتماعي أو وسائل الإعلام التقليدية.
وحيث كان يمكن للأميركيين الاتفاق على مجموعة مشتركة من الحقائق والقيم، اصبح هناك معسكران لا يمكن التوفيق بينهما، يراقبان بتحفز بعضهما بعضا وكل منهما مسلح بنسخته الخاصة من الواقع ومضخّمة من قبل وسيلة الإعلام التي يفضلها.
ودعا الصحافي الاستقصائي كارل بيرنستين الذي أدى تحقيقه مع بوب وودوارد في قضية ووترغيت إلى استقالة الرئيس ريتشارد نيكسون، وسائل الإعلام والسياسيين إلى بذل المزيد من الجهد لمكافحة المعلومات المضللة التي تقسم البلاد.
وقال إن «الانقسام الذي يفصل بيننا ويسبب استقطابا بيننا في هذا البلد، سيّئ وعميق».
وأضاف الصحافي البالغ 77 عاما «إنه ينضح بالكراهية والغضب والجزء الأكبر من هذه الكراهية والغضب يستند إلى أكاذيب كبيرة».