- محليات وزارة الشؤون الاجتماعية: «الضبطية القضائية» لـ 30 موظفاً في «قطاع التعاون»
- شرق أوسط الملف النووي يفتح الطريق لحل مشكلات في الشرق الأوسط
- شرق أوسط ميقاتي قدّم «أسرع تشكيلة»... عون تفاجأ فكيف سيردّ؟
- محليات «التربية»: أكثر من 2500 تظلم من نتائج الثانوية
- محليات أولى رحلات طلائع الحجاج تنطلق اليوم
- محليات الملا: سنخاطب وزارة المالية من أجل منح رواتب تشجيعية للرياضيين
- محليات «الداخلية»: تطوير الخدمات الإلكترونية عبر تطبيق «سهل»
- شرق أوسط الإطاحة بقيادي أمني إيراني جديد... والقبض على جنرال عميل
- شرق أوسط بوتين ينفي مسؤولية روسيا عن قصف المجمّع التجاري في أوكرانيا
- شرق أوسط زيلينسكي يعلن قطع العلاقات مع سورية
«عمومية التمييز» تنشئ 4 دوائر للتصدي لـ 32 ألف طعن متراكم
نواب «الرابعة» لوزير الأشغال: طرق الجهراء سيئة
حسابات المتحرشين على رادار "تويتر"

حسابات المتحرشين على رادار "تويتر"
تعتزم "تويتر" تشديد شروط استخدام شبكتها للتصدي خصوصا لظاهرة "العري غير الموافق عليه" والمضايقات في وقت عادت مشكلة التحرش الجنسي إلى الواجهة إثر قضية هارفي واينستين، بحسب ما أعلنت المجموعة. ومن الآن فصاعدا، ستغلق "تويتر" على الفور وبشكل نهائي أي حساب يرصد على أنه مصدر منشورات تحتوي على عري غير موافق عليه أو عندما يظهر بوضوح أن المستخدم نشر هذه المحتويات لمضايقة شخص ما، وفق ما جاء في رسالة إلكترونية صادرة عن "تويتر" تلقت وكالة فرانس برس نسخة عنها. ويشمل مفهوم "العري غير الموافق عليه" نشر صور لنساء التقطت من دون علمهن. وأوضحت المجموعة "ندرك أنه ليس في وسعنا معرفة إن كانت الصور قد التقطت بموافقة الطرف الآخر أو من دونها"، مشيرة إلى أنه في حال راودها الشك، فهي ستختار إزالة المحتويات "لحماية الضحايا". وتريد "تويتر" أن تسمح لأي مستخدم، وليس للضحية فحسب، بالإبلاغ عن محاولات تحرش جنسي. وسيبدأ تطبيق هذه التدابير في الأسابيع المقبلة، وذلك بعد سلسلة من التغريدات نشرها جاك دورسي، أحد مؤسسي "تويتر"، الجمعة وتعهد فيها باتخاذ إجراءات من هذا القبيل. وأخذ مستخدمون على "تويتر" ما اعتبروه تقصيرا في الجهود الرامية للتصدي للمحتويات المثيرة للجدل وعلى تعليقها حساب الممثلة روز ماكغاون، التي اتهمت المنتج هارفي واينستين باغتصابها. وتتهم نحو 40 امرأة هارفي واينستين (65 عاما) بالاغتصاب والاعتداء الجنسي والتحرش وهو أقيل من شركة الإنتاج، التي ساهم في تأسيسها وفتحت أجهزة الشرطة البريطانية والأميركية تحقيقات في حقه.
