- الوﻻيات المتحدة ترامب: رفضتُ الإجابة عن أسئلة التحقيق المدني في نيويورك
- شرق أوسط لقاح «أوميكرون» سيكون جاهزاً الشهر المقبل
- شرق أوسط ارتفاع حصيلة القتلى بهجوم في مالي إلى 42 جندياً
- محليات عادل المرزوق: الحرارة تبدأ بالانخفاض التدريجي اليوم.. وفترة جمرة القيظ تنتهي بعد 13 يوماً والرطوبة تزداد الثلاثاء
- شرق أوسط القضاء الأميركي يتهم إيرانيا في الحرس الثوري بمحاولة اغتيال جون بولتون
- الاقتصاد «المركزي» المصري: التضخم الأساسي ارتفع إلى 15.6 في المائة على أساس سنوي في يوليو
- شرق أوسط مكتب التحقيقات الفيدرالي يصادر 10 صناديق خلال مداهمة منزل ترامب
- الوﻻيات المتحدة ترامب: رفضتُ الإجابة عن أسئلة التحقيق المدني في نيويورك
- شرق أوسط تسميم قرود في البرازيل خوفاً من «جدري القردة»
- شرق أوسط صندوق الاستثمارات السعودي يتملك حصصا في شركات مصرية بقيمة 1.3 مليار دولار
التقرير النهائي للطائرة الماليزية المفقودة: اختفت للأبد.. ولا نعلم ماذا حدث
القبض على "مكفر" ناصر القصبي
دراسة علمية تؤيد فرضية داروين: سقوط النيازك في بحيرات مياه ساخنة كان سبب ظهور الحياة على الأرض

دراسة علمية تؤيد فرضية داروين: سقوط النيازك في بحيرات مياه ساخنة كان سبب ظهور الحياة على الأرض
أيدّت دراسة علمية حديثة الفرضية التي تقول إن العناصر الأولى للحياة على الأرض نشأت بفعل سقوط نيازك في بحيرات للمياه الساخنة.
واستند العلماء معدو هذه الدراسة إلى «أبحاث معمقة وحسابات» فيزيائية فلكية وجيولوجية، وكيميائية وحيوية، بحسب ما جاء في بيان صادر عن جامعة «ماكماستر» الكندية نشر في مجلة الأكاديمية الأميركية للعلوم.
وكان عالم الأحياء البريطاني الشهير تشارلز داروين، صاحب نظرية النشوء والارتقاء، تحدّث في العام 1871 عن أن الحياة ظهرت أول الأمر في «بحيرات صغيرة ساخنة».
ومنذ ذلك الحين والعلماء يقيّمون هذه النظرية التي قابلتها نظريات أخرى تتحدث عن ظهور الحياة أول الأمر في نوافير مياه ساخنة في أعماق المحيطات.
وترجّح هذه الدراسة الفرضية الاولى لأن توالي الرطوبة والجفاف ضروري لظهور الجزيئات الأولى للحياة.
وعلّق توماس هينينغ الباحث في معهد «ماكس بلانك» لعلوم الفلك في ألمانيا «لفهم أصول الحياة علينا أن نفهم الأرض منذ مليارات السنوات».
وأضاف «تظهر دراستنا أن علم الفلك يقدّم جزءاً مهماً من الإجابة، فالطريقة التي نشأت فيها المجموعة الشمسية كانت لديها آثار مباشرة على أصل الحياة على الأرض».
بين ما قبل ثلاثة مليارات و700 مليون سنة، وأربعة مليارات و500 مليون سنة، تعرضت الأرض لوابل من النيازك بوتيرة أعلى بثماني مرات إلى أحد عشر من الوتيرة الحالية.
وكان غلافها الجوي غنياً بالغازات البركانية ومساحات اليابسة عليها محدودة لأن القارات كانت تتشكّل في عمق المحيط.
وفي وقت ما، اجتمعت العناصر اللازمة لتشكّل ما يعرف بالحمص النووي الريبوزي، وارتبطت في ما بينها فيما كان مستوى المياه يتغيّر بحسب المتساقطات والتبخّر وتدفّق المجاري المائية.
وهذه الجزيئات الأولية تطوّرت إلى أن ظهر الحمض النووي «المعقّد جداً، وفقاً لرالف بودريتز الباحث في الجامعة».
