- شرق أوسط «العدل الدولية» تبت في دعوى إيرانية في شأن أصول جمدتها أميركا
- محليات القريفة: بروتوكول تعاون بين «الزراعة» و«الأوقاف» لتنفيذ «العلاج بالعمل»
- محليات وزير الخارجية يتسلم أوراق اعتماد سفير الفلبين
- محليات الأمير هنَّأ منصور بن زايد بتعيينه نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير ديوان الرئاسة ونائب رئيس الدولة
- شرق أوسط السعودية: حجوزات العمرة في العشر الأواخر من رمضان إلكترونياً
- محليات «الأرصاد»: طقس مائل للحرارة نهاراً ومائل للبرودة ليلاً في عطلة نهاية الأسبوع
- شرق أوسط «بلومبيرغ»: ثلث ميزانية روسيا سرية بسبب الإنفاق العسكري على الحرب
- محليات «الإطفاء»: تعاملنا مع «انهيار» العارضية الصناعية
- محليات الكويت تدين وتستنكر اقتحام عدد من المستوطنين لباحات المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال
- مجلس الأمة شعيب المويزري: لا قرار بالجلوس على مقاعد الوزراء
السعودية وروسيا تؤكدان التزامهما بقرار أوبك + بخفض الإنتاج حتى نهاية 2023
«الإسكان والعقار» البرلمانية تناقش الاقتراح بتأسيس بنك الإسكان
كان محكوما بالسجن 400 عام.. براءة متهم من قضية سطو مسلح

كان محكوما بالسجن 400 عام.. براءة متهم من قضية سطو مسلح
قضت محكمة أميركية هذا الأسبوع ببراءة رجل من فلوريدا كان يقضي 400 عام في السجن بتهمة السطو المسلح، بعدما توصل القضاء لمعلومات جديدة غيرت مسار القضية.
وقضى سيدني هولمز، 57 عاما، أكثر من 34 عاما خلف القضبان لسرقة سيارات عام 1988 بالقرب من مدينة فورت لودرديل، والتسبب بوفاة أشخاص.
وتقدم هولمز في عام 2020 بطلب لوحدة متخصصة بإعادة مراجعة القضايا التي يصرّ المتهمون فيها على أنهم أبرياء.
ومنذ ذلك التاريخ، عمل محامون على التدقيق في المعلومات التي جمعت بالقضية الخاصة بهولمز، وتوصلوا إلى أن الشهادات التي سجلت كانت متحيزة وغير دقيقة.
كذلك اكتشف المدافعون عن هولمز أن السيارة التي كان يقودها والتي اعتبرت دليلا في القضية، كون شهود رصدوها وقت ارتكاب السطو المسلح، لم تكن ذات المركبة المستخدمة في العملية وإنما شبيهة لها من حيث الطراز.
ورغم إصرار هولمز على وجود ستة أشخاص شاهدوه في منزل والديه وقت الحادثة، إلا أن الشرطة وقتها لم تصغ لادعائه.
ومن نقاط الضعف في الأدلة الخاصة بالقضية، عرض مجموعة من الصور على شاهد كان حاضرا وقت وقوع السطو المسلح، وتركيز المحققين على هولمز، وإعادة عرض صوره مرات عديدة للإيحاء بانتقائه.
وقال هولمز للصحافيين بعد إطلاق سراحه: «لم أفقد الأمل أبدا. علمت أن هذا اليوم سيأتي عاجلا أم آجلا».
