- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
إلغاء ميزانية مشاريع «الطرق» وإعادتها إلى «الأشغال»
النواف ذو الشعبية الجارفة... هل يكرّر أخطاء سلفه المدمّرة سياسياً؟
جنبلاط: نعيش على وقع زلزال كبير في المنطقة
جنبلاط: نعيش على وقع زلزال كبير في المنطقة
أكد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان، وليد جنبلاط، أن علاقته بالكويت تعود لخمسة عقود، لافتاً إلى أن زيارته للكويت أتت في يوم 14 مارس الذي لعب دوراً في التاريخ.
وأضاف، في حديثه للجالية اللبنانية في الكويت مساء اليوم الثلاثاء، أن الطموحات أحياناً تكون كبيرة ولكن تصطدم بالواقع والمحاور الدولية، مبيناً أن «الشعب اللبناني اجتمع في مثل هذا اليوم وقال كفى لهيمنة النظام السوري»
وشدد على «ضرورة معرفة الجميع أننا جميعاً في لبنان ولا يجب على أحد إلغاء الآخر، وعلى الجميع التحاور».
وتابع: «إننا نعيش اليوم على وقع زلزال كبير في المنطقة، أو كما أطلق عليها ضربة معلم قام بها سمو ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان لمحاولة ترطيب العلاقات وفتح آفاق جديدة بين الشعبين العربي والإيراني وبين الطوائف، فاتحاً بذلك مجال الهدوء بدل الحروب، فكفانا حروبا في العراق وسورية ولبنان كفى».
وأشار إلى أن «ما قام به سموه كان خطوة مهمة قد يتساءل البعض متى ستأتي نتائجها إلى لبنان؟ فلدينا العديد من الملفات أولها الإصلاحات وانقطاع الكهرباء وقطاع المصارف.. لدينا جدول أعمال كبير مطلوب منا حاليا وبعده قد تأتي نتائج الانفراج الإقليمي إلى لبنان».
وأضاف: «علينا أن ننطلق من ضرورة انتخاب رئيس جمهورية، فنحن لا نستطيع انتخاب رئيسا للتحدي لا من هذا الفريق ولا من ذاك الفريق، نريد رئيسا توافقيا نعم ولكن لانريد رئيس توافقي من أجل التوافق بل رئيسا توافقيا من أجل الإصلاح وهذا هو رأيي، كفانا تحديات وكفانا إملاءات».