- شرق أوسط نجل بايدن يهدد موظفة: رغباتي أولا أو قطع الراتب!
- محليات «الطرق»: 18 عقداً أُنجزت ومازالت تحت الضمان
- الوﻻيات المتحدة جيروم باول: التضخم فوق المعدل المستهدف.. ومن غير المتوقع خفض الفائدة في 2023
- أوروبا أوكرانيا ستتلقى صواريخ أميركية بعيدة المدى
- الاقتصاد 26.9 مليار دينار قيمة تعاملات الشيكات المصرفية في 2022
- الاقتصاد الملا: إعلانات توظيف جديدة بالنفط الفترة المقبلة
- شرق أوسط بنكان يُقرضان مشروعاً حكومياً 120 مليون دينار
- محليات لجنة تحقيق الكاراكال واليوروفايتر تدرس استدعاء وزراء سابقين
- محليات رئيس نقابة «التعليم العالي»: نبارك للزملاء بإدارة المعادلات إقرار طبيعة العمل
- محليات 3962 شيكاً مرتجعاً بـ 2022 لعدم كفاية الرصيد
مدير الصحة العالمية يشيد بأداء المنظومة الصحية الكويتية
مصدر في «القوى العاملة»: وقف تصاريح العمل للمصريين.. مستمر
جرعة ثالثة من لقاح «كورونا».. «تزيد» الأجسام المضادة 10 أضعاف

جرعة ثالثة من لقاح «كورونا».. «تزيد» الأجسام المضادة 10 أضعاف
خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن الأشخاص الذين حصلوا على جرعة ثالثة من لقاح فيروس كورونا، أو جرعة معززة، لديهم زيادة كبيرة في الأجسام المضادة والحماية من الفيروس.
وتوصلت الدراسة إلى أن حصول المرضى على الجرعة الثالثة من اللقاح يعني أنهم أصبحوا محميين من المرض مثل الأشخاص الأصحاء، بحسب «بي بي سي».
ومن المأمول أن يعطي هذا ثقة لمن أصيب بالفيروس وحصل على اللقاح أثناء الوباء، إذا غادر المنزل.
واعتمدت الدراسة على فحص عينات دم من أكثر من 9000 شخص.
وتوصلت الدراسة إلى أن الجرعة المعززة أدت إلى زيادة الأجسام المضادة بمقدار 10 أضعاف مقارنة بأول جرعتين.
وشملت الدراسة الوطنية دراسة «أطفال بريستول في التسعينيات»، والتي تابعت مجموعة من آلاف الأشخاص الذين ولدوا في المدينة طوال حياتهم.
وقال البروفيسور تيمبسون، الباحث الرئيسي لدراسة أطفال بريستول في التسعينيات والمؤلف المشارك في الدراسة الوطنية: «من خلال الاستجابة لاختبارات الأجسام المضادة لدينا على مدار فترة تفشي الوباء، قدم المشاركون في دراسة أطفال بريستول في التسعينيات نظرة ثاقبة في شأن الاستجابة لفيروس كورونا وتأثير اللقاحات».
وأضاف: «كان من الرائع ملاحظة ديناميكيات الاستجابة المناعية، وبالطبع من المطمئن أن نرى مدى فعالية الجرعات المعززة».
وساعدت الدراسة في طمأنة شيلا سميث، المصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن.
واضطرت سميث إلى البقاء في منزلها أثناء فترة الإغلاق ولم تكن تخرج إلا بصعوبة خلال ما يزيد عن عامين.
وتقول سميث: «كان الأمر صعبا حقا. كنت أشعر بضغوط كبيرة وبالوحدة الشديدة».
وتأمل آن موريس، رئيسة الممرضات في هيئة نورث بريستول للخدمات الصحية، أن تساعد هذه الدراسة الجديدة الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة ولم يحصلوا بعد على الجرعة المعززة.
وتقول: «من المهم حقا أن يأتوا ويحصلوا على جرعة معززة، إذ لم يحصل إلا نحو 60 في المئة فقط من هذه الفئات على الجرعات المعززة، ونريد أن نشجعهم على الحصول على الجرعات المعززة الآن».
