- شرق أوسط نجل بايدن يهدد موظفة: رغباتي أولا أو قطع الراتب!
- محليات «الطرق»: 18 عقداً أُنجزت ومازالت تحت الضمان
- الوﻻيات المتحدة جيروم باول: التضخم فوق المعدل المستهدف.. ومن غير المتوقع خفض الفائدة في 2023
- أوروبا أوكرانيا ستتلقى صواريخ أميركية بعيدة المدى
- الاقتصاد 26.9 مليار دينار قيمة تعاملات الشيكات المصرفية في 2022
- الاقتصاد الملا: إعلانات توظيف جديدة بالنفط الفترة المقبلة
- شرق أوسط بنكان يُقرضان مشروعاً حكومياً 120 مليون دينار
- محليات لجنة تحقيق الكاراكال واليوروفايتر تدرس استدعاء وزراء سابقين
- محليات رئيس نقابة «التعليم العالي»: نبارك للزملاء بإدارة المعادلات إقرار طبيعة العمل
- محليات 3962 شيكاً مرتجعاً بـ 2022 لعدم كفاية الرصيد
«التربية»: فتح باب التعاقدات المحلية للمعلمين للعام المقبل
الطشة لـ وزير المالية: هل تعاقدت «الجمارك» مع أيٍّ من شركات القطاع الخاص للقيام بمهام في المنافذ البرية؟
محمد هايف: غرفة التجارة لا تُلغى... ويمكن تعديل قانونها

محمد هايف: غرفة التجارة لا تُلغى... ويمكن تعديل قانونها
أكد النائب محمد هايف أن نظام الغرف التجارية معمول به في كل دول العالم، مشيرا إلى أن قانون غرفة التجارة لا يتوافق جميع النواب على إلغائه إنما بالإمكان إجراء تعديلات عليه.
وقال هايف في تصريح صحافي إنه لدينا رؤية أن غرفة التجارة لا تلغى وإنما يعدل على قانونها.
وأضاف: أن الانغلاق والانزواء وعدم التشاور من قبل الحكومة ليس عمليا سياسيا ولا يمكن أن تعمل الحكومة بمفردها وكذلك المجلس، معتبرا أن الأزمة السياسية التي تثار من أجل اقتراح أو استجواب يجب أن يصاحبها تواصل مع النواب فليس شرطا أن يكون النواب الخمسون مع الاقتراح أو الاستجواب «فالنواب يستمعون إلى مرافعة المستجوب والوزير المستجوب ثم يكون الحكم وإن كان لبعض النواب مواقف مسبقة من بعض الوزراء»، مضيفا «عموما ليست أوامر عسكرية وإنما نحن في دولة لها نظام والحكومة مطالبة تبيان المصدر الذي يدلي بالتصاريح أو نفي أي تصريحات خاطئة».
وطالب النائب محمد هايف بتفاعل وتواصل حكومي مع النواب يشمل القوانين التي تطرح في اللجان أو المدرجة على جدول الأعمال أو حتى الاستجوابات التي تقدم، مؤكدا أن هناك 50 نائبا ليسوا جميعا متفقين مع ما يطرح بالمطلق.
وزاد هايف «نحن لا نحجر على أي نائب وبإمكانه أن يقدم الاقتراح الذي يرغب به» متداركا «لكن ليس مجرد تقديم الاقتراح يسبب أزمة حكومية وتوترا»، داعيا إلى التعامل بنضج ومرونة أكثر.
وشدد هايف على أن الدولة أصبحت متخلفة ومتأخرة وفق المعايير العالمية حتى في معاملات المواطنين «وسياسة فتح الوزراء أبوابهم التي استبشرنا فيها خيرا لم تتم».
واستغرب هايف «التصريحات التي تصدر على لسان مصادر ولا ريب أنها خطيرة جدا» مؤكدا «أنها بلا رؤية سياسية خصوصا جزئية لا جلسات حتى حكم الدستورية».
