- شرق أوسط نجل بايدن يهدد موظفة: رغباتي أولا أو قطع الراتب!
- محليات «الطرق»: 18 عقداً أُنجزت ومازالت تحت الضمان
- الوﻻيات المتحدة جيروم باول: التضخم فوق المعدل المستهدف.. ومن غير المتوقع خفض الفائدة في 2023
- أوروبا أوكرانيا ستتلقى صواريخ أميركية بعيدة المدى
- الاقتصاد 26.9 مليار دينار قيمة تعاملات الشيكات المصرفية في 2022
- الاقتصاد الملا: إعلانات توظيف جديدة بالنفط الفترة المقبلة
- شرق أوسط بنكان يُقرضان مشروعاً حكومياً 120 مليون دينار
- محليات لجنة تحقيق الكاراكال واليوروفايتر تدرس استدعاء وزراء سابقين
- محليات رئيس نقابة «التعليم العالي»: نبارك للزملاء بإدارة المعادلات إقرار طبيعة العمل
- محليات 3962 شيكاً مرتجعاً بـ 2022 لعدم كفاية الرصيد
«المواصلات»: طرح مزايدة بشأن التخليص والإفراج الجمركي المسبق
السفير الديحاني: الكويت المستثمر الأول في الأردن بـ 18 مليار دولار
خامنئي: سياسة إيران نجحت في العراق وسوريا ولبنان

خامنئي: سياسة إيران نجحت في العراق وسوريا ولبنان
اعتبر المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي أن وجود إيران في العراق وسوريا ولبنان أفشل مشروع أميركا لضربها.
وقال خامنئي خلال استقباله جمعاً من قوات التعبئة في حسينية الإمام الخميني «ره» في طهران، إن الجمهورية الإسلامية لم تدخل شمال إفريقيا إطلاقاً، لكن سياسة إيران نجحت في كل من العراق وسوريا ولبنان، مما أدى إلى هزيمة أميركا في هذه الدول.
وأشار إلی الخصائص الجغرافية والجيوسياسية لغرب آسيا خاصة إيران وقال إن الثورة الإسلامية سخرت قلوب شعوب الدول المجاورة لإيران، وتابع أن الأميركيين وقبل شن العدوان على إيران قرروا شل دول الجوار باعتبارها العمق الاستراتيجي للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وكشف الأميركيون أنفسهم عن هذه الخطة عام 2006 وقالوا یجب علینا أن نطیح بست دول أي العراق وسوريا ولبنان وليبيا والسودان والصومال قبل مهاجمة إیران
وأشاد المرشد الإيراني بأفراد قوات الباسيج الذراع التعبوية للحرس الثوري، معتبراً أنهم «ضحوا بأنفسهم لإنقاذ الشعب من مثيري الشغب»، وفق وصفه.
وتوعد بالتصدي لمن وصفهم بـ «مثيري الشغب» في البلاد، في إشارة إلى المشاركين في الاحتجاجات الأخيرة التي فجرتها وفاة الشابة مهسا أميني بعد اعتقالها منذ أكثر من شهرين. وقال في كلمة متلفزة أمام حشد من قوات التعبئة الشعبية «الباسيج» إن «مثيري الشغب سيدفعون ثمن أفعالهم وسيتم التعامل معهم دون شك».
كما رأى أن «الباسيج تدخل في الآونة الأخيرة حتى لا يسمح للأمة بأن تصبح مجموعة من مثيري الشغب أو المرتزقة أو المرتهنين»، وفق تعبيره.
وشدد على أن «المعركة ليست مع حفنة مشاغبين في الداخل، لكنها عالمية»، وفق تعبيره، في إشارة إلى اتهام المتظاهرين بالتبعية
