- الوﻻيات المتحدة ترامب: رفضتُ الإجابة عن أسئلة التحقيق المدني في نيويورك
- شرق أوسط لقاح «أوميكرون» سيكون جاهزاً الشهر المقبل
- شرق أوسط ارتفاع حصيلة القتلى بهجوم في مالي إلى 42 جندياً
- محليات عادل المرزوق: الحرارة تبدأ بالانخفاض التدريجي اليوم.. وفترة جمرة القيظ تنتهي بعد 13 يوماً والرطوبة تزداد الثلاثاء
- شرق أوسط القضاء الأميركي يتهم إيرانيا في الحرس الثوري بمحاولة اغتيال جون بولتون
- الاقتصاد «المركزي» المصري: التضخم الأساسي ارتفع إلى 15.6 في المائة على أساس سنوي في يوليو
- شرق أوسط مكتب التحقيقات الفيدرالي يصادر 10 صناديق خلال مداهمة منزل ترامب
- الوﻻيات المتحدة ترامب: رفضتُ الإجابة عن أسئلة التحقيق المدني في نيويورك
- شرق أوسط تسميم قرود في البرازيل خوفاً من «جدري القردة»
- شرق أوسط صندوق الاستثمارات السعودي يتملك حصصا في شركات مصرية بقيمة 1.3 مليار دولار
عائلة حسني مبارك تعلن انتهاء كل القضايا المرفوعة ضدها
محمد الحويلة لوزير الأشغال: ما عدد المشروعات المتأخرة في التنفيذ وأسباب التأخير؟
الرشيد: وصلنا إلى وفر الميزانية

الرشيد: وصلنا إلى وفر الميزانية
أكد وزير المالية وزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار عبدالوهاب الرشيد أن سعر التعادل الذي يحقق الوفر المالي ودون رصد عجز في الميزانية العامة للدولة هو 75 دولاراً للبرميل، لافتاً إلى تحقق ذلك حالياً طبقاً لأسعار النفط في هذه الأيام.
وقال الرشيد، في رده على سؤال برلماني للنائب أسامة المناور حصلت «الجريدة» على نسخة منه، إن الوفر والعجز المحقق في الميزانية العامة يتم تحديدهما والوقوف على الرقم الفعلي لكليهما بعد إنجاز الحساب الختامي للدولة عن السنة المالية 2021/ 2022، حيث يتم الوقوف بشكل دقيق على الإيرادات الفعلية المحققة سواء كانت نفطية أو غيرها، موضحاً أنه بناءً على ذلك قد يختلف سعر التعادل عن 75 دولاراً حسب متوسطات أسعار مبيعات النفط التي عادة ما يتم احتسابها نهاية السنة المالية.
وجدد الرشيد تأكيده أن الوزارة لم تستبعد فكرة مشروع الدين العام لأربعة أسباب: هي «ضرورة دعم السيول في صندوق الاحتياطي العام، وتمويل المشاريع ذات الأثر التنموي المدرجة في الميزانية السنوية، وإعادة تمويل أو استبدال دين عام قائم، ودعم وتطوير أسواق المال في الدولة».
وأرفق الوزير مع إجابته قائمة بثمانية مشاريع تم استبعادها من ميزانية 2021/ 2022 بكلفة بلغت 1.534 مليار دينار نتيجة أزمة السيولة، مشيراً إلى أنه سيتم النظر في معاودة العمل فيها وتنفيذها مرة أخرى في السنوات التالية، وفقاً لأولويات الجهات التابعة لها تلك المشاريع، إضافة إلى الحالة المالية للدولة.
