- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
وزير الخارجية السعودي: المملكة تحترم قرارات الرئيس التونسي وتعدها أمراً سيادياً
وزير الخارجية السعودي: المملكة تحترم قرارات الرئيس التونسي وتعدها أمراً سيادياً
أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الجمعة، أن المملكة العربية السعودية تحترم القرارات التي اتخذها الرئيس التونسي قيس سعيد وكل ما يتعلق بالشأن الداخلي التونسي وتعدها أمرا سياديا.
جاء ذلك في بيان أصدرته رئاسة الجمهورية التونسية بمناسبة استقبال الرئيس سعيد بقصر قرطاج وزير الخارجية السعودي الذي شدد على ثقة المملكة في قدرة القيادة التونسية على تجاوز هذا الظرف بما يحقق العيش الكريم والازدهار للشعب التونسي.
وجدد الأمير فيصل بن فرحان وفقا للبيان، التأكيد على وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب تونس في كل ما يدعم أمنها واستقرارها وفي مواجهة التحديات التي تعترضها، كما دعا المجتمع الدولي إلى معاضدة جهود بلادنا في هذه الظروف الاقتصادية والصحية الصعبة.
بدوره أعرب الرئيس التونسي مجددا عن بالغ شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان على «المد التضامني الأخوي النبيل» مع بلاده في مواجهة جائحة فيروس كورونا.
وأكد الرئيس سعيد وفق البيان الرئاسي، أن الشعب التونسي لن ينسى أبدا فزعة المملكة العربية السعودية التي ترسخ مرة أخرى مدى متانة وعمق العلاقات التاريخية القائمة بين البلدين والشعبين الشقيقين.
كما أكد سعيد، تمسكه بتحمل أمانة ومسؤولية حماية الدولة التونسية والتصدي لكل محاولات ضربها وتفتيها.
وكان الرئيس التونسي قيس سعيد قرر مساء الأحد الماضي إعفاء أعضاء الحكومة ورئيسها هشام المشيشي من مهامهم وتجميد عمل المجلس النيابي واختصاصاته لمدة 30 يوما، ورفع الحصانة البرلمانية عن كل أعضاء مجلس نواب الشعب «البرلمان» إلى جانب تولي الرئيس سعيد السلطة التنفيذية بمساعدة حكومة يرأسها رئيس حكومة ويعينه رئيس الدولة.