أكد استشاري الأمراض المعدية الدكتور غانم الحجيلان أنه لاتوجد دراسات طبية حول مدة تواجد اللقاح في جسم الإنسان، ولكن التوصيات تؤكد أن الشخص المطعم لا يأخذ الجرعة الثانية إلا بعد مرور أسبوعين للتأكد من عدم وجود تأثير للقاح في جسم الإنسان. وأشار الحجيلان في تصريح خاص لـ«الراي» غلى أن الموضوع المثار حاليا حول دمج اللقاحات بين (فايزر واكسفورد) وغيرهم لازالت الدراسات قائمة حتى هذه اللحظة. «أخوات الرجال» يساندن زملاء السلاح في تطبيق الحظر الجزئي منذ 12 دقائق السند: انخفاض طفيف في متوسط نسب إشغال العناية المركزة منذ 30 دقائق أما فيما يتعلق بتأخير أخذ اللقاح الجرعة الثانية لأكثر من ثلاثة شهور، قال الحجيلان «لاتوجد أيضا دراسات عليها ولكن الغريب أننا نضطر أن نفتي في أشياء ليست موجود في الدول الأخرى أو معمول بها». وحول مقاومة الفيروس «المتحور الهندي» للقاحات، أضاف أنه «لايوجد إثبات بأن الفيروس يقاوم اللقاح ولكن الخوف موجود دائما لأنه يؤثر على البروتين الشوكي وهذا السبب وراء الخوف والحذر الشديد في العديد من الدول لدخوله مثل أستراليا وبلجيكا». وأوضح أن شركة فايزر لم تعلن عن الحاجة للجرعات المنشطة، وسيتضح هذا الأمر آخر العام.