- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
"إعانة المرضى": 5 آلاف طفل زاروا أندية المستشفيات خلال شهرين
المويزري للمبارك: لماذا لم تقم بواجباتك الدستورية؟
500 مقعد للقبول بـ «التربية» في الفصل الدراسي الأول
500 مقعد للقبول بـ «التربية» في الفصل الدراسي الأول
أعلن د. العمر تخصيص 500 مقعد للقبول في كلية التربية بجامعة الكويت في الفصل الدراسي الأول المقبل، بناء على الأعداد التي حددها اجتماع مجلس الجامعة. أكد عميد كلية التربية في جامعة الكويت، د. بدر العمر، أن الكلية تتبع سياسة القبول، التي أقرها مجلس الجامعة وحدد الأعداد التي سيتم قبولها، إذ سيتم في الفصل الدراسي الأول القادم قبول 500 طالب وطالبة. وقال د. العمر لـ «الجريدة»، أمس، إن هناك فترة قبول ثانية للفصل الدراسي الثاني، وستكون الأعداد أقل من التي تم قبولها للفصل الدراسي الأول، أي ستكون النسب كما هي، والتي حددها مجلس الجامعة في سياسة القبول. وكشف عن تواصل بين الكلية وسوق العمل، من خلال تقديم تقارير سنوية عن التخصصات، التي يتطلبها السوق، مشيرا إلى أن الكلية ستلجأ بقدر الإمكان إلى توجيه الطلبة المستجدين للتخصصات الأكثر طلباً في الميدان الوظيفي، والحد من التخصصات، التي توجد فيها «تخمة»، فهناك بعض التخصصات تجد إقبالاً للطلبة يكثر عليها أولاً في مرحلة القبول بكلية التربية. وأوضح أن باب التحويل لن يكون مفتوحاً أمام جميع الطلبة الراغبين في التحويل إلى كلية التربية، إذ إن هناك شروطاً أولية وضعتها الكلية لبعض التخصصات التي ليس عليها طلب، كما أن الكلية ستستثني الطلبة أصحاب النسب العالية في قبول تحويلهم إليها، بحيث تنتظر موافقة مجلس الجامعة للموافقة على نسب التحويل التي وضعتها الكلية للتخصصات التي تدرس بها، ومن ضمن تلك الشروط خفض النسب عن التخصصات المرغوبة، ورفع نسبة التخصصات غير المطلوبة لدى الطلبة. ولفت العمر إلى أن هناك حاجة في الميدان، وهي مسألة موازنة في مخرجات كلية التربية، «بحيث نجد المسألة أصبحت عرضا وطلبا، ونحن نقبل الطلبة، ونضع بعين الاعتبار مدى تهيئة الطالب بعد الانتهاء من الدراسة في غضون 4 سنوات دراسية، فالكلية تخرج عديدا من الطلبة، وحين الانتهاء من مرحلة التخرج، تتولى الدولة أمر الطالب، فليست هناك صلاحية لكلية التربية أن تفرض وتحدد أين تعمل تلك المخرجات.