- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
محمد بن زايد: "نثمن جهود التمريض والأطباء في مكافحة كورونا والبشرية مدينة لكم"
«التربية» للمدارس الخاصة: رد مصاريف الباصات والأنشطة أو خصمها من الرسوم الدراسية
يوسف فلاح لـ «القبس»: محجر العبدلي.. خدمات فندقية بانتظار الطلبة
يوسف فلاح لـ «القبس»: محجر العبدلي.. خدمات فندقية بانتظار الطلبة
مشاعر مختلطة تنتاب الطلبة الكويتيين الذين ينتظرون الإجلاء عن الخارج، والعودة إلى أرض الوطن، فمع رغبتهم في العودة ولًم شملهم بأسرهم، يخشى بعضهم تجربة الحجر الصحي المؤسسي، ويؤرقهم الشعور باختلاف الأوضاع عما كانت عليه من قبل، إذ لم يعد ممكناً استقبالهم في المطار بالورود أو إقامة حفلات العودة، وفق ما درجوا عليه.
وخلال الأسبوعين المخصصين للحجر الصحي، غالباً ما يعيش المحجورون حالة من القلق، فهم ينتظرون نتائج الفحوص الطبية التي يخضعون لها، كما يترقبون أي أخبار قد لا تكون سارة بشأن صحتهم، في حين يبقى الأمل بالخروج إلى الأهل سالمين دافعاً للتغلب على هذه المشاعر.
وفي سبيل طمأنة المبتعثين المتوقع إجلاؤهم ودعمهم للتغلب على مشاعر القلق تلك، يؤكد نائب رئيس شؤون طلبة مالطا بالاتحاد الوطني لطلبة الكويت فرع فرنسا والدول المجاورة يوسف فلاح لـ القبس، وهو الذي تطوع بالتعاون مع الجهات المعنية لتجهيز محجر العبدلي المتوقع استقبال عدد من الطلبة فيه، يؤكد أن المحجر معّد لحماية الأفراد من الوباء.
وأشار إلى «أن كثيراً من الطلبة اختلطت مشاعرهم ما بين الخوف من الحجر المؤسسي وشوقهم للعودة إلى الكويت وسط أهلهم»، مبيناً أن «الغرف مجهزة بخدمات فندقية تساعد على الراحة، إذ تتكون كل منها من سرير وخزانة للملابس وطاولات وأثاث، كما لا تخلو من وسائل الترفيه كالتلفزيون والواي فاي للانترنت، حتى يبقى المحجورون على تواصل مع أهلهم وأصدقائهم وحتى لا يشعروا بالملل».
ولفت إلى أن «محجر العبدلي بسعته الاستيعابية الضخمة يوفر لكل فرد غرفة وحماماً، وتحتوي العيادة على غرفة الملاحظة وغرفتين للعزل وصيدلية، كما تتوافر غرفة انعاش تحسباً لأي أمر طارئ، اضافة إلى الأجهزة الطبية المطلوبة لرعاية المحجورين، إضافة إلى سيارتي إسعاف».