- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
ملتقى الفن السابع يكرم الفنان جمال الردهان.. الثلاثاء المقبل
سوار ذكي لمواجهة التحرش الجنسىي .. ينبه الشرطة ويطلب المساعدة وقت الخطر
وزير خارجية فرنسا: بعد الضربات على سورية يعود لموسكو أن تضغط على الأسد
وزير خارجية فرنسا: بعد الضربات على سورية يعود لموسكو أن تضغط على الأسد
رأى وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان أنه بعد الضربات الغربية على سورية، يعود لروسيا أن تضغط على حليفها الرئيس السوري بشار الأسد للبحث عن مخرج للأزمة السياسية. وقال لودريان في مقابلة أجرتها معه صحيفة «لو جورنال دو ديمانش» «نأمل الآن أن تدرك روسيا أنه بعد الرد العسكري (...) علينا أن نضم جهودنا للدفع في اتجاه عملية سياسية في سورية تسمح بإيجاد مخرج للأزمة»، مؤكدا أن «فرنسا تعرض مساهمتها للتوصل إلى ذلك». وتابع «من يعرقل هذه العملية اليوم هو بشار الأسد نفسه. على روسيا أن تضغط عليه». والخطوة الأولى من أجل ذلك برأي الوزير تقضي بـ«البدء بهدنة يتم الالتزام بها فعليا هذه المرة طبقا لما تنص عليه قرارات مجلس الأمن» الدولي، داعيا إلى تفعيل دور الأمم المتحدة بعدما باتت مهمشة في الأزمة السورية. من جهة ثانية، قال لودريان إن «مصير إدلب يجب أن يحسم في إطار عملية سياسية تتضمن نزع أسلحة الميليشيات». لكنه أشار إلى أن باريس تعمل أيضا على آليات أخرى. وأوضح «بحسب استراتيجيتنا، فإن تحريك العملية السياسية يفترض مشاركة جميع الأطراف السوريين والإقليميين». وتابع «سنبحث ذلك مع شركائنا في «المجموعة المصغرة» (الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والسعودية والأردن) لكن ينبغي بذل كل ما في وسعنا لمنع الوجود العسكري الإيراني في سورية من أن يقود إلى امتداد النزاع الى خارج الحدود السورية». وعلى المستوى الأوروبي، قال لودريان «سأطلب الاثنين من مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي أن يقفوا بجانب السوريين ويقدموا لهم كل المساعدة التي يحتاجون إليها».