- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
سويسرا تفضل محاكمة مقاتلي داعش الأوروبيين في أماكنهم
الصين تستعد لبناء محطة للطاقة الشمسية في الفضاء
وزير الخارجية الماليزي: علاقاتنا مع الكويت جيدة وتتميز بالدفء وحريصون على عدم التدخل في «الخلاف الخليجي»
وزير الخارجية الماليزي: علاقاتنا مع الكويت جيدة وتتميز بالدفء وحريصون على عدم التدخل في «الخلاف الخليجي»
أكد وزير الخارجية الماليزي سيف الدين عبدالله، اليوم الثلاثاء، ان العلاقة بين بلاده والكويت جيدة وتتميز بالدفء، مؤكدا أن الحكومة الماليزية الجديدة لم تغير سياستها الخارجية لاسيما في علاقاتها مع دول مجلس التعاون الخليجي. وذكر عبدالله في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية أثناء اجتماعه بالمراسلين الأجانب في مكتبه، أن ماليزيا والكويت تتمتعان بعلاقات طبيعية وجيدة ولديهما مواقف متناسقة في العديد من القضايا الإقليمية والدولية والإسلامية. وعبر عن طموحه في استمرار التجارة البينية مع الكويت وجذب المزيد من الاستثمارت إلى ماليزيا وعن أمله في فتح آفاق جديدة من التعاون الثنائي في مجالات عديدة لا سيما في الاقتصاد والتنمية والاستثمار والتجارة. وفي سياق متصل، أشار عبدالله إلى أن حكومته «تتفهم بأن هناك خلافا بين بعض دول الخليج العربي وأنها تحرص على عدم التدخل فيه أو لعب أي دور في التوسط، لأنه لم يتم دعوتنا للتوسط أو لم نطلب الوساطة ربما للبعد الإقليمي»، مؤكدا أن بلاده تتمتع بعلاقات جيدة مع جميع دول الخليج العربي. وشدد خلال إلقائه كلمة في اجتماع المراسلين الأجانب على أن السياسة الماليزية الخارجية لم تتغير لا سيما في علاقاتها مع جميع الدول الصديقة، مجددا تعهد حكومته في الإسهام بمعالجة قضايا الهجرة التي سببتها الحروب والكوارث والصراعات السياسية والنزاعات المسلحة. ولفت إلى أن الحكومة الماليزية الجديدة لا تزال تحافظ على علاقاتها مع دول العالم الإسلامي وتلعب دورا مهما في أنشطة وقرارات منظمة التعاون الإسلامي، مشددا على أهمية التعاون بين تلك الدول لا سيما في التعليم وتطوير نظام الصيرفة الإسلامية ومحاربة الإرهاب. ودعا في هذا الإطار إلى الاعتراف بما يعرف بـ «العالم الملايو» الذي يمثل جزءا كبيرا من العالم الإسلامي على غرار العالم العربي، مؤكدا أهمية التعريف بعالم الملايو الذي يمثل العرقية الملايوية المسلمة المنتشرة في كل من ماليزيا وإندونيسيا وبروناي وسنغافورة وتايلند.