- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الفريق النهام يتفقد سير العمل في إدارة حماية المنشآت النفطية
الجامعة العربية تدعو الأطراف السودانية إلى ضبط النفس وتجنب التصعيد
وزير التعليم الإيراني يستقيل استعدادًا للترشح بالانتخابات البرلمانية
وزير التعليم الإيراني يستقيل استعدادًا للترشح بالانتخابات البرلمانية
أعلنت الحكومة الإيرانية عن استقالة وزير التربية والتعليم، محمد بطحائي، وذكرت أن ذلك جاء بسبب عزمه على المشاركة في الانتخابات البرلمانية القادمة. هذا بينما ذكرت بعض وسائل الإعلام استقالة بطحائي بأنها جاءت على خلفية "استياء الرئيس الإيراني من أداء الوزير". وأفادت وكالة "نادي المراسلين الشباب"، الخميس، أن وزير التعليم استقال بسبب "عدم اهتمام الحكومة بقضايا المعلمين والأعباء المالية مثل الترقيات". أما وكالة "تسنيم" المقربة من الحرس الثوري، فنقلت عن "مصدر حكومي مطلع" قوله، إن الاستقالة تعود إلى"أسباب شخصية". بدورها، نقلت وكالة الأنباء الإيرانية "ارنا"، الجمعة، عن مكتب المتحدث باسم الحكومة أن الرئيس روحاني وافق على استقالة بطحائي قبل الموعد المقرر لتسجيل الأسماء لخوض انتخابات البرلمان. وأكدت الوكالة أنه سیتم الإعلان من قبل رئاسة الجمهورية عمن سيتولى منصب وزير التربية والتعليم بالوكالة يوم غد السبت. يُذكر أن وزير التعليم والتربية الإيراني محمد بطحائي، كان قد تعهد بعدم تنفيذ وثيقة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" التعليمية لعام 2030، بعد أن هاجم المرشد الإيراني علي خامنئي، موافقة الحكومة على هذه الوثيقة الدولية مطلع الشهر الماضي. وقال بطحائي، في تصريحات الشهر الماضي، إن هذه الوثيقة تتضمن "أجندة غربية تهدف إلى تغيير الهوية الوطنية والدينية وإحداث تأثيرات أجنبية". تمثل الوثيقة التي تم تبنيها في مايو 2015 في المنتدى العالمي للتعليم، التزام البلدان ومجتمع التعليم العالمي بجدول أعمال تعليمي واحد ومتجدد. وعارض المرشد الإيراني وثيقة اليونسكو التعليمية من البداية رغم أن حكومة الرئيس الإيراني حسن روحاني قبلتها في عام 2017 وأكدت أنها تعتزم اتباع إرشاداتها. وكان المتشددون في إيران أثاروا موجة احتجاجات ضد الحكومة بسبب هذه الوثيقة الأممية تحت ذريعة أنها "تشكل تهديداً لقيم الثورة الخمينية"، لأنها تنص على منع ميليشيات الباسيج من تجنيد الطلبة والمساواة في التعليم بين الجنسين، كما تلزم الحكومة بتعليم لغات القوميات وإدراج قضايا حقوق الإنسان والحريات في المناهج التعليمية.