- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
السلطات السعودية تبيع ممتلكات الملياردير معن الصانع بالمزاد العلني
"السكنية" تسلم 17 مبنى عام بمشروع صباح الأحمد للجهات المعنية
مندوبة بريطانيا لدى الأمم المتحدة: الحرس الثوري الإيراني يزعزع الاستقرار في الشرق الأوسط
مندوبة بريطانيا لدى الأمم المتحدة: الحرس الثوري الإيراني يزعزع الاستقرار في الشرق الأوسط
اتهمت المندوبة البريطانية الدائمة لدى الأمم المتحدة كارين بيرس الحرس الثوري الإيراني بأنه «يزعزع الاستقرار» في الشرق الأوسط. وفي حديث مع صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية نشرته اليوم الاثنين، قالت بيرس إن هناك عدداً من العبر التي يمكن للإيرانيين الإفادة منها من التطورات مع كوريا الشمالية، داعية الإيرانيين إلى أن «يبدأوا حواراً أفضل مع الغرب، بما في ذلك أمريكا» حول «أفضل السبل لتحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط». وأكدت أن «كثيراً من الفوضى يتسبب بها وبشكل أساسي الحرس الثوري الإيراني»، إذ أنه «يتبع طريقة مزعزعة للاستقرار» باسم أن «إيران لديها مصالح أمنية مشروعة في المنطقة». ورأت أن بريطانيا والدول الغربية تعتمد «سياسة حازمة» حيال الدور السيئ لإيران في المنطقة، مؤكدة أن هذه الدول تعمل مع الأمريكيين من أجل «لجم نشاطات إيران المزعزعة للاستقرار»، لكنها عبرت عن اعتقادها أنه «من الأفضل إبقاء الاتفاق النووي، عوض رفع القيود عن النشاطات النووية لدى إيران». وقالت: «نحن نقبل بأن لدى إيران مصالح أمنية مشروعة، لكن بعض نشاطها حول الصواريخ الباليستية يتجاوز أي حاجة عقلانية قد تكون لديها». ورأت أنه «في النهاية ستكون هناك حاجة إلى شكل ما من الحوار بين المملكة العربية السعودية وإيران»، وأكدت أن «الوضع حول الحديدة يثير قلقاً بالغاً»، كاشفة أن «الأمم المتحدة تحاول التفاوض على انسحاب الحوثيين من الحديدة». وأقرت بأن «لكل من الإمارات والسعودية مخاوف أمنية مشروعة نابعة من اليمن ويجب معالجتها»، غير أنها اعتبرت أنه «لا يوجد حل عسكري في اليمن، وإنما يجب أن تكون هناك تسوية سياسية».