- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
مدعون أميركيون يوجهون اتهامات لإيرانيين في أعمال قرصنة إلكترونية
مدعون أميركيون يوجهون اتهامات لإيرانيين في أعمال قرصنة إلكترونية
وجه مدعون أميركيون اتهامات لإيرانيين في مزاعم بأنهما على صلة بسلسلة من عمليات الاختراق الإلكتروني في جامعات أميركية وأجنبية ومركز أبحاث مقره واشنطن ومنظمات لا تهدف للربح ومنظمات أخرى.
وقالت وزارة العدل الأميركية في بيان إن هومن حيدريان (30 عاما) ومهدي فرهادي (34 عاما)، وكلاهما من همدان في إيران، سرقا مئات التيرابايت من البيانات من بينها معلومات مخابرات وبيانات متعلقة بالفضاء وأبحاث علمية غير منشورة و"معلومات نووية غير عسكرية".
ولم يقدم البيان سوى تفاصيل قليلة ولم يذكر اسم أي جهة استهدفتها أعمال التسلل الإلكتروني. ولم يتسن تحديد معلومات الاتصال الخاصة بحيدريان وفرهادي.
وقالت وزارة العدل إن عمليات التسلل التي نفذها المتهمان تمت في بعض الحالات "لحساب إيران" ومن بينها الحالات التي حصلا فيها على معلومات عن معارضين أو نشطاء حقوقيين أو زعماء للمعارضة لم تذكر أسماءهم. وأضافت الوزارة أنه في حالات أخرى باعا البيانات المسروقة لحسابهما في السوق الرقمية السوداء.
وكانت وزارة العدل قد أعلنت قبل ساعات قليلة توجيه اتهامات لخمسة مواطنين صينيين يقيمون في الولايات المتحدة بارتكاب جرائم إلكترونية.
وقال مساعد وزير العدل الأميركي للأمن القومي جون ديميرز إن القضايا الأخيرة "تبين أن أربع دول على الأقل -إيران والصين وروسيا وكوريا الشمالية- ستسمح لمتسللين باستهداف أفراد وشركات في أنحاء العالم طالما أن هؤلاء المتسللين سيعملون أيضا لحساب حكومات تلك الدول ويجمعون معلومات عن نشطاء حقوق الإنسان ومعارضين وغيرها من المعلومات التي تهم المخابرات".
وتنفي الدول الأربع الاتهامات الأميركية.