- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
تربويون التعليم عن بُعد تجربة فاشلة والأفضل تطبيق النظام «المدمج»
مصر تستعد لتجربة لقاح محلي ضد كورونا على الإنسان
ما هو العامل المشترك بين لقاحات كورونا المتعثرة؟
ما هو العامل المشترك بين لقاحات كورونا المتعثرة؟
قالت وكالة بلومبيرغ، أن هناك سمة مشتركة مشتركة بين اللقاحين المضادين لـ «كورونا»، اللذين تطورهما كل من شركة استرازينكا بالتعاون مع جامعة أوكسفورد، وشركة جونسون آند جونسون، واللذين تم ايقاف تجاربهما موقتاً بسبب الآثار الجانبية المحتملة. ووفقاً للوكالة فإن اللقاحين يعتمدان على الفيروسات الغدية، التي استخدمها الباحثون في العلاجات التجريبية لعقود من الزمن مع نتائج متفاوتة. وتعد الشفافية والثقة عوامل أساسية في جهود مكافحة الفيروس الذي أصاب أكثر من 39 مليون شخص على مستوى العالم وأعاق الاقتصادات، لذلك، إذا تم التحقق من صحة المخاوف، بشأن الآثار الجانبية لـ «اللقاحات التجريبية» التي تستخدم الفيروسات الغدية، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة الشكوك لدى عامة الناس، ويثير تساؤلات عند شركات الأدوية الأخرى. وقال سام فاضلي، محلل بلومبيرج إنتليجنس، في مذكرة بحثية: «في حين أن ذلك قد يكون مصادفة، لا يزال هناك احتمال، أن تكون لقاحات ناقلات الفيروس الغدي، أكثر عرضة لخطر الآثار الجانبية النادرة، مثل التهاب النخاع المستعرض» وفي بعض الحالات ، نجحت التجارب باستخدام الفيروسات الغدية، ففي وقت سابق من هذا العام على سبيل المثال، تمت الموافقة على لقاح «جونسون آند جونسون»، الذي يعتمد جزئياً على فيروس غدي، لمكافحة وباء الإيبولا الذي قتل الآلاف في إفريقيا. لكن في تجارب أخرى، كانت هناك نتائج مخيبة للآمال، ففي عام 2008، تم ربط لقاح يستخدم فيروساً غدياً للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية، بزيادة العدوى بين بعض الذين تلقوه في تجربة. ويتخوف الباحثون، من أن اثبات ارتباط الفيروسات الغدية بالآثار الجانبية التي ظهرت في لقاحات «كورونا»، قد يؤدي إلى إعاقة جهود مكافحة تفشي الوباء، خاصة أن هناك أكثر من عشرة لقاحات لـ «كورونا» قيد التطوير حالياً، تعتمد على الفيروسات الغدية، وذلك وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.