- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
العدساني: 3 مليارات دينار في الاحتياطي العام تخصُّ التسليح
«البلدي» يُساند المواطن في حل مشكلة سكنه ... لكن «ما باليد حيلة»!
لعبة أرقام لإحراج النواب
لعبة أرقام لإحراج النواب
توقّعت النائب صفاء الهاشم أن تدخل وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتورة غدير أسيري جلسة طرح الثقة بها «لأنها شخصية عنيدة ومثابرة».
وأملت الهاشم، في تصريح لـ«الراي»، أن «تستمر أسيري في عملها، وعموماً أنا أعرفها على المستوى الشخصي فهي شخص مجد مخلص محب لهذا الوطن ونيتها صافية، والاستجواب الذي قدم إليها غير دستوري، ولم يُنصفها ولم يعطها الحق ولم يعرف قدراتها، بل كان فقط لمجرد الهجوم، بسبب تخوف أصحاب الجمعيات المشبوهة لتيارات الإسلام السياسي، الذين يتنرفزون من هذه الكلمة (تقصد عبارة الإسلام السياسي)، على المداخيل التي تدخل عليهم من الجمعيات فخافوا أن تفتح الملفات، وقالوا (نتغدى فيها قبل ما تتعشى فينا)».
وفيما أعلن النائب الدكتور عادل الدمخي أن عدد النواب المؤيدين لطرح الثقة في وزيرة الشؤون، بلغ 25 نائباً، أكدت مصادر متابعة، من بينها أوساط قريبة من الدمخي، أن «عدد المؤيدين لطرح الثقة يتراوح بين 18 و22 كحد أقصى».
وأوضحت المصادر أن «الدمخي يعتقد أن العدد المؤيد لطرح الثقة، وفق حساباته لا يتجاوز الـ20 نائباً، إلا أن إعلانه أنه وصل إلى 25 في الندوة التي أقامها مساء أول من أمس في ديوانية النائب السابق مبارك الدويلة هدفها إحراج النواب وتشكيل جبهة ضغط للإيحاء بأن الأمر محسوم وأن من الأفضل للنواب تأييد طرح الثقة».
وانتقدت المصادر لعبة الأرقام التي يلعبها الدمخي، مشيرة إلى أنه «يدرك جيداً أن الأمر غير محسوم وأن حظوظ عبور الوزيرة جلسة طرح الثقة عالية جداً».
واعتبرت المصادر أنه «بات واضحاً أن هناك مَنْ اتخذ قرار عدم الإبقاء على الوزيرة أسيري، وهناك ضغوط تمارس على نواب من أجل الإطاحة بها في جلسة طرح الثقة».