- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
السبيعي: قانون «تعارض المصالح» يحتاج إلى تعديل
ظاهر الصويان: هناك من يحاول تشويه صورة اتحاد الصيادين
لبنان يتوقع زيادة الإنفاق على الاقتصاد وتقليصه على الحرب في الشرق الأوسط
لبنان يتوقع زيادة الإنفاق على الاقتصاد وتقليصه على الحرب في الشرق الأوسط
قال أحد مستشاري رئيس الوزراء المكلف سعد الحريري يوم الاثنين إن لبنان يأمل في أن يجني الثمار الاقتصادية مع تحول الموارد بعيدا عن الحروب في الشرق الأوسط، وتوجيهها إلى التنمية في أوقات السلام. وقال نديم المنلا مستشار الحريري إن رئيس الوزراء اللبناني سيطرح هذه النظرة الأكثر تفاؤلا تجاه المنطقة التي مزقها الصراع في سوريا والعراق واليمن خلال مؤتمر استثمار في لندن هذا الأسبوع. وتضرر لبنان بشدة من الاضطرابات في المنطقة. وبعد مرور أكثر من ستة أشهر من وقت الانتخابات، لم يتمكن الزعماء المتنافسون من الاتفاق على تشكيل حكومة وحدة جديدة. وهوت معدلات النمو السنوية إلى ما بين واحد واثنين بالمئة، مقارنة مع نحو ثمانية إلى عشرة بالمئة في السنوات الأربع السابقة على الحرب التي اندلعت في سوريا. وتريد بيروت جذب اهتمام القطاع الخاص خلال الجولة الترويجية في لندن يوم الأربعاء إلى برنامج استثمار مالي بقيمة 17 مليار دولار في القلب من خطط إنعاش الاقتصاد التي يتبناها الحريري. وقال المنلا ”رئيس الوزراء ستكون لديه رسالة واضحة جدا مفادها أنه على الرغم من الإخفاقات... تبدو الآفاق مشرقة، فهذه منطقة نمو سيكون بها الكثير من الأنشطة التجارية في المستقبل“. أضاف ”عندما تذهب أموال أقل للحرب في اليمن، سيذهب المزيد من المال إلى المشروعات والنشاط الاقتصادي. نعتقد أنه سيكون هناك تحول في تخصيص الموارد... من زمن الحرب إلى وقت السلم، وتلك فرصة للبنان“. وتلقت خطط الاستثمار اللبنانية تعهدات بمساعدات تتجاوز قيمتها 11 مليار دولار في أبريل نيسان. لكن المانحين يريدون أولا تنفيذ إصلاحات تعالج مشكلة الدين العام، الذي يعد ثالث أكبر دين عام في العالم كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي. لكن خطوات الإصلاح، خاصة في قطاع الكهرباء الذي يتلقى دعما كبيرا، متعطلة، في الوقت الذي يكافح فيه الحريري من أجل تشكيل الحكومة. وقال المنلا“ إذا تشكلت الحكومة وانطلق برنامج استثمار رأس المال، نتوقع معدلات نمو فوق الخمسة بالمئة“، مضيفا أنه إذا لم يتحقق ذلك، سيظل النمو عند المعدلات المسجلة في الآونة الأخيرة، والتي تتراوح بين واحد واثنين بالمئة.