- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الدولار الأمريكي يستقر أمام الدينار.. واليورو يرتفع
النفط يهبط مع تنامي المعروض الأميركي والروسي والأنظار على قمة سنغافورة
كوبا: لا يوجد تفسير علمي لـ «الهجمات الصوتية» ضد دبلوماسيين أميركيين
كوبا: لا يوجد تفسير علمي لـ «الهجمات الصوتية» ضد دبلوماسيين أميركيين
أعلنت السلطات الكوبية الأحد أنها لم تجد تفسيراً «موثوقاً به» و«مثبتاً علمياً» لفرضية «الهجمات الصوتية» ضد الدبلوماسيين الأميركيين العاملين في الجزيرة، وذلك بعد حديث واشنطن عن أنها تشتبه بوجود حالة جديدة. وقالت وزارة الخارجية الكوبية في بيان «بعد أكثر من عام من التحقيقات التي أجرتها الوكالات المتخصصة والخبراء الكوبيون والأميركيون، بات مؤكداً أنه ليس لدينا أي فرضية موثوق بها أو تفسير مثبت علمياً لتبرير إجراءات الانتقام التي اتخذتها الإدارة الأميركية». بين نهاية عام 2016 وصيف عام 2017، عانى أكثر من عشرين دبلوماسياً أميركياً يعملون في هافانا من فقدان السمع أو ضعف الإدراك أو الدوار أو الأرق أو مشاكل في الرؤية. وحملت الولايات المتحدة السلطات الكوبية مسؤولية ذلك، بسبب عدم ضمانها أمن الدبلوماسيين الأميركيين، واستدعت في نهاية سبتمبر أكثر من نصف موظفي سفارتها في هافانا وطردت 15 موظفاً من سفارة كوبا في واشنطن، ما أثار أزمة دبلوماسية. وفي بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، عبّرت وزارة الخارجية الكوبية التي لطالما أكدت براءة كوبا، عن رغبتها في «التعاون مع السلطات الأميركية من أجل توضيح الأمر». وقالت أيضاً إنها أخذت علماً بحالة جديدة أفادت بها السفارة الأميركية في 29 مايو تتعلق بموظف قال إنه «كان ضحية طنين صوتي دائم في مكان إقامته». وأضاف البيان أن الحكومة الكوبية طلبت «رسمياً» الإذن للتحقيق في هذه القضية الجديدة، لكنها «على غرار الحالات السابقة، لم تتلق أي حق بالوصول إلى المعلومات»، غير أنّ «التحقيق الشامل والفوري» الذي أجري في محيط مقر إقامة الدبلوماسي الأميركي لم يجد أي تفسير لهذه المشكلة الصحية، بحسب البيان. في نهاية مايو أصدرت السفارة الأميركية في الصين تحذيراً صحياً بعد اصابة أحد موظفيها بضرر طفيف في الدماغ بسبب صوت «غير عادي». وفي أعقاب ذلك، أعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إنشاء «فرقة عمل» تضم وزارات عدة بهدف تنسيق الاستجابة لهذه «الحوادث الصحية» الغامضة.