- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
قنصلنا العام في اربيل: 10 ملايين دولار لدعم اللاجئين السوريين بكردستان العراق
«تويتر» يدعو المستخدمين إلى تغيير كلمات المرور
فرص انهيار «نووي إيران» ترتفع والأمم المتحدة تحذر من حرب
فرص انهيار «نووي إيران» ترتفع والأمم المتحدة تحذر من حرب
بينما ترتفع فرص انهيار الاتفاق النووي الإيراني مع الغرب، رجح مسؤولان في البيت الأبيض ومصدر مطلع على المناقشات الداخلية للإدارة الأميركية، أن يكون الرئيس الأميركي دونالد ترامب قرر تقريباً الانسحاب من الاتفاق بحلول 12 الجاري. وفي خطوة من شأنها إحباط محاولات أغلبها أوروبية للتوصل إلى تسوية وسطية، أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن بلاده لن تعيد التفاوض على الاتفاق مع القوى الكبرى، في حين شدد علي أكبر ولايتي مستشار المرشد الأعلى علي خامنئي على أن طهران «لن تبقى» في الاتفاق في حال انسحبت واشنطن منه. ودق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس ناقوس الإنذار أمس، محذراً من وجود خطر حقيقي لاحتدام حرب إذا انهار الاتفاق المبرم بين إيران ومجموعة «5+1» عام 2015. وقال غوتيريس لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»: «يجب ألا نلغي الاتفاق؛ إلا إذا كان لدينا بديل جيد»، مضيفاً: «إننا نمر بأوقات خطيرة». في سياق آخر، وفي أزمة إيرانية غير مسبوقة، واجه عشرات آلاف الأجانب الموجودين في إيران، بدواعي السياحة أو العمل أو الدراسة، مشكلة تبديل العملة الصعبة. فبعد أن منع المصرف المركزي الإيراني الصيارفة من التعامل بالعملة الصعبة تحت طائلة الاعتقال، بات على الأجانب بيع العملة المحلية التي بحوزتهم إلى المصارف وفق السعر الرسمي، أي خسارة ما يزيد على 30 في المئة من أصولهم؛ فالمصارف تشتري الدولار الأميركي مثلاً بسعر 42000 ريال إيراني (كل ريال يساوي 10 تومان) في حين يزيد سعره في السوق السوداء على 65000. وعندما يريد المسافرون إلى إيران العودة إلى بلدانهم، مثلاً، ترفض المصارف تحويل ريالاتهم إلى أي عملة صعبة.