- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
سفير النمسا يُشيد بالتعايش السلمي في الكويت: مجتمع متنوع ومنفتح يتمتع بالتعدد وقبول الاختلافات
سفير النمسا يُشيد بالتعايش السلمي في الكويت: مجتمع متنوع ومنفتح يتمتع بالتعدد وقبول الاختلافات
أشاد السفير النمساوي لدى البلاد الدكتور زيغورد باخر بمستوى التعايش السلمي في الكويت، معتبراً إياها «مثالا مميزاً للمجتمع المتنوع والمنفتح، فالكويت مجتمع يتمتع بالتعدد وقبول الاختلافات، والدليل على ذلك اننا لم نسمع بحادثة واحدة حول معاناة أي من الطوائف داخل الكويت، والحكومة الكويتية حريصة على حرية الاعتقاد». وأضاف باخر، في تصريحات للصحافيين على هامش حفل استقبال أقامه في مقر إقامته في منطقة الروضة، مساء أول من أمس، «نحتفل بمرور 40 عاماً من بداية عمل السفارة النمساوية في الكويت، والعلاقات الديبلوماسية بين البلدين كانت أقدم من ذلك، حيث بدأت في 1965 وكان لدينا وقتها عدد قليل من السفارات، حيث كان يتم تغطية الكويت من سفارتنا في لبنان»، مشيراً إلى أن «تأسيس مقر للممثل النمساوي الدائم في الكويت كان في مارس 1979». وتابع: «العلاقات بين البلدين ممتازة وتمثلت في زيارتين رفيعتي المستوى خلال الأشهر الماضية، حيث زار وزير الخارجية النمساوي الكويت في ديسمبر الماضي، كما زار رئيس وزراء الكويت النمسا في مارس الماضي، وفِي فبراير التقى صاحب السمو أمير البلاد مع رئيس الوزراء النمساوي في شرم الشيخ على هامش القمة العربية - الاوربية». وحول الطلبة الكويتيين الدارسين في النمسا، قال باخر: «نسعى إلى تعزيز عدد الطلاب الكويتيين الدارسين في النمسا، و اللغة ليست عائقاً حيث يتم تدريس العديد من البرامج الدراسية باللغة الانكليزية إلى جانب الألمانية، وثمة تخصصات متنوعة في الجامعات النمساوية، مثل التعدين والاقتصاد، الأمر الذي يخدم تحقيق وتطوير (رؤية 2035)»، لافتاً إلى انه «حتى الآن مازال عدد الطلبة الكويتيين الدارسين في النمسا قليلا، ونحن نعمل لزيادة هذا العدد».