- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
"شبو عراقي" يقود مواطنًا إلى الإعدام
أمريكا: مشرعون يتوصلون لاتفاق مبدئي لتجنب الإغلاق الجزئي للحكومة
سالفيني يلتقي وفدا من المعارضة الفنزويلية ويجري اتصالا بغوايدو
سالفيني يلتقي وفدا من المعارضة الفنزويلية ويجري اتصالا بغوايدو
أجرى وزير الداخلية الإيطالي اليميني المتطرف ماتيو سالفيني أمس الاثنين محادثة هاتفية مع زعيم المعارضة الفنزويلي خوان غوايدو، وذلك إثر لقائه وفدا من المعارضة الفنزويلية، بحسب ما أعلن الناطق باسمه. وقال الناطق باسم الداخلية إن سالفيني الذي يشغل أيضا منصب نائب رئيس الوزراء أجرى محادثة «ودية» مع غوايدو أعرب خلالها عن «دعمه الكامل» لإجراء انتخابات حرة، ليوضح لاحقا أن الانتخابات يجب أن تجرى «في أسرع وقت ممكن». ويرأس غوايدو مجلس النواب الفنزويلي الذي تسيطر عليه المعارضة، وقد نصب نفسه الشهر الماضي «رئيسا بالوكالة» ما وضعه في مواجهة مباشرة مع الرئيس نيكولاس مادورو. وقد اعترف نحو 50 بلدا حتى الآن به رئيسا انتقاليا لفنزويلا، علما أن دولا قليلة داخل الاتحاد الأوروبي لم تعترف به بعد، بينها إيطاليا. وخلال المحادثة الهاتفية أقر سالفيني بأن الحكومة الإيطالية منقسمة حيال القضية، علما أنها لم تعترف بفوز مادورو بولاية رئاسية ثانية في مايو 2018 إثر انتخابات شككت المعارضة وجهات خارجية عدة بنزاهتها. ووافق سالفيني على لقاء الوفد الفنزويلي بعد رسالة من غوايدو طلب فيها أن يتم إطلاع وزير الداخلية الإيطالي على تفاصيل «خطة العمل لإعادة إطلاق الديموقراطية في فنزويلا عبر انتخابات حرة ونزيهة». وقال سالفيني «أشعر أن من واجبي أن ألتقي الوفد الذي أرسله البرلمان الفنزويلي، الكيان الشرعي الوحيد في الوقت الراهن بما أن الرئيس المفترض مادورو لم يعترف به مطلقا المجتمع الدولي». ويضم الوفد الفنزويلي عددا من الشخصيات البارزة في مجلس النواب مثل فرانشيسكو سوكري، رئيس لجنة الشؤون الخارجية، ورودريغو ديامانتي، ممثل البرلمان في أوروبا لشؤون لمساعدات الإنسانية. ولاحقا قال سوكري للصحافيين إنه يريد إجراء الانتخابات حالما تتوصل الفصائل السياسية لاتفاق. وفي الفاتيكان التقى الوفد مسؤولا رفيعا من فنزويلا هو الأسقف إدغارد بينا. وقال سوكري «لقد أعربنا في الفاتيكان عن موقفنا بكل وضوح. نعتقد أن الفاتيكان، كما الاتحاد الأوروبي يمكنه ضمان تنظيم انتخابات نزيهة في فنزويلا». وقال متحدّث باسم الفاتيكان إن الكرسي الرسولي «قلق للغاية» إزاء الأوضاع في فنزويلا، داعيا إلى إيجاد «حل عادل وسلمي للأزمة وتفادي إراقة الدماء». وردا على رسالة من مادورو طلب فيها الدعم، قال البابا فرنسيس الأسبوع الماضي إن أي وساطة من قبل الفاتيكان في فنزويلا تحتاج إلى موافقة الطرفين.