- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
«الداخلية»: قسم اختبار القيادة يعمل حتى الخامسة مساء.. والمواعيد عبر موقع الوزارة الإلكتروني
إيران تُكذب تركيا.. وتنفي مشاركتها في عملية عسكرية تركية ضد الأكراد
رئيسة وزراء نيوزيلندا: مرتكب مجزرة المسجدين سعى للشهرة ولن أذكر اسمه أبداً
رئيسة وزراء نيوزيلندا: مرتكب مجزرة المسجدين سعى للشهرة ولن أذكر اسمه أبداً
تعهدت رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أرديرن بألا تلفظ أبدا اسم مرتكب المجزرة التي استهدفت يوم الجمعة الماضي مسجدين في مدينة كرايست تشيرش، ودعت إلى مؤازرة المسلمين والوقوف إلى جانبهم. وقالت أرديرن في كلمة لها اليوم أمام جلسة برلمانية طارئة افتتحتها بتحية “السلام عليكم” التي نطقتها باللغة العربية، إن هناك شخصا أستراليا يبلغ من العمر 28 عاما وجهت له تهمة القتل وستوجه له تهم أخرى في وقت لاحق، وحين أتحدث عنه لن أذكر اسمه أبدا، وأدعوكم إلى ذكر أسماء الذين ماتوا وليس من قتلهم. وقالت إن “القاتل سعى من عمله الإرهابي إلى الحصول على أشياء كثيرة، أحدها الشهرة، ولهذا السبب لن تسمعوني أبدا أذكر اسمه”. وأضافت “نحن في نيوزيلندا لن نمنحه شيئا، ولا حتى اسما، إنه إرهابي.. إنه مجرم.. إنه متطرف، لكنه عندما أتكلم سيكون بلا اسم، وسيواجه قوة القانون في نيوزيلندا”. مؤازرة المسلمين وقالت أرديرن إن المسلمين وقفوا إلى جانبنا وسنقف إلى جانبهم، ويجب أن نقدم لهم كل الدعم والمساعدة في هذه الفترة المظلمة. وأضافت نحن نقدم لهم يد العون، ولكن نريد أن نفعل أكثر من ذلك، حتى يشعر الجميع بالأمن في هذا البلد المسالم. وذكرت أن من بين ضحايا المجزرتين مواطن أفغاني استقبل القاتل بالترحيب (أهلا أخي) وهي ما يعني أن الطائفة التي ينتمي إليها تفتح أبوابها أمام الجميع. وذكّرت البرلمانيين بأن يوم الجمعة القادم سيكون فرصة لإظهار مزيد من التضامن مع المسلمين حين يجتمعون مرة أخرى لأداء صلاة الجمعة بعد أسبوع من المجزرة. وجددت التأكيد مرة أخرى على وجوب إعادة النظر في قانون حيازة السلاح لحماية البلاد، مؤكدة أن الهيئات الأمنية تعمل على مدار الساعة وتأخذ كل التهديدات على محمل الجد.