- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
أنس الصالح: جهود سمو الأمير لإحلال السلام تمثل لنا الأمل
الغانم: بناء على إفادة الوزراء فإن احتمالات وقوع حرب في المنطقة مرتفعة وهو خلاف ما نتمنى
جونسون يؤكد نيته الترشح لرئاسة الوزراء في بريطانيا
جونسون يؤكد نيته الترشح لرئاسة الوزراء في بريطانيا
أكّد وزير الخارجية البريطاني السابق وأحد كبار داعمي حملة بريكست بوريس جونسون، الخميس، أنّه سيترشح لمنصب رئيس الوزراء حين تغادر تيريزا ماي منصبها، على ما ذكرت وسائل إعلام. وقال أمام تجمع تجاري في مانشستر بشمال غرب انكلترا «بالطبع سأترشح للمنصب»، مؤكدا تكهنات معظم المعلقين السياسيين وزملائه. ولم تعلن ماي بعد موعد مغادرتها منصبها، لكنها تعهدت التنحي مع إتمام أولى مراحل بريكست. ويعتقد منذ فترة طويلة أن جونسون، الذي كان يستعد للترشح ضد ماي حين ترشحت لمنصبها بعد استفتاء العام 2016، سيترشح للمنصب الرفيع في الوقت المناسب. ورغم انه مشهور بأخطائه وواجه اتهامات بتضليل الناخبين بعد بريكست، فانه يحظى بتأييد الاعضاء العاديين في حزب المحافظين الحاكم الذين سيصوتون على ذلك. وغادر جونسون منصبه العام الفائت بسبب خلاف حول استراتيجية الحكومة بشان بريكست، وهو معارض شرس للاتفاق الذي توصلت اليه ماي مع بروكسل في نوفمبر الفائت. ورفض مجلس العموم الاتفاق ثلاث مرات، ما أجبر ماي على تأجيل موعد بريكست مرتين وارجأ أيضا موعد مغادرتها منصبها. وأعلنت ماي هذا الاسبوع أنها ستطرح الاتفاق للتصويت للمرة الرابعة والاخيرة على الأرجح في الاسبوع الذي يبدأ في 3 يونيو المقبل. وتأمل ماي بالحصول على موافقة البرلمان على الاتفاق بحلول يوليو، ما يعني مغادرتها منصبها. وفي حال تم رفض الاتفاق مجددا الشهر المقبل، يتوقع قلائل أن تبقى في المنصب.