- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
بعد «جريمة الزرقاء».. فاجعة جديدة تَصدُم العالم العربي
اليمن يدين قيام إيران بتنصيب «سفير» لها لدى الحوثيين بصنعاء
بومبيو يحذر إيران من انتهاك الحظر الأممي على الأسلحة
بومبيو يحذر إيران من انتهاك الحظر الأممي على الأسلحة
ذكر وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، اليوم الأحد، بأن أي عملية بيع اسلحة لايران ستؤدي الى عقوبات، بعدما اكدت طهران أنّ حظر شراء وبيع الأسلحة التقليدية الذي تفرضه عليها الأمم المتحدة رُفِع «تلقائيّاً». وجاء في بيان بالانكليزية لوزارة الخارجية الإيرانية نشره الوزير محمد جواد ظريف عبر تويتر في وقت سابق «اعتباراً من اليوم، كلّ القيود على نقل الأسلحة، النشاطات المرتبطة (بذلك) والخدمات المالية من جمهورية إيران الإسلامية وإليها، وكل المحظورات المتعلقة بدخول أو المرور عبر أراضي الدول الأعضاء في الأمم المتحدة المفروضة على عدد من المواطنين الإيرانيين والمسؤولين العسكريين، تم إنهاؤها بشكل تلقائي». عجوز مصري في الـ 75 يحطم الرقم القياسي لأكبر لاعب كرة قدم محترف في العالم (رويترز) منذ ساعة البابا يعبر عن دعمه لصيادين محتجزين في ليبيا (رويترز) منذ ساعة وقال بومبيو في بيان إن «الولايات المتحدة مستعدة لاستخدام سلطاتها الوطنية لفرض عقوبات على أي فرد أو كيان يساهم في شكل ملموس في إمداد وبيع ونقل أسلحة تقليدية الى ايران». وأضاف «على كل الدول التي ترغب في السلام والاستقرار في الشرق الاوسط وتدعم مكافحة الارهاب ان تمتنع عن المشاركة في الاتجار بالاسلحة مع ايران». وكان تاريخ 18 أكتوبر 2020 (مرور خمسة أعوام على القرار 2231)، مُحَدّداً لرفع الحظر بموجب الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران عام 2015 مع القوى الكبرى (الولايات المتحدة، بريطانيا، فرنسا، روسيا، الصين، وألمانيا)، والذي وضع إطاره القانوني قرار مجلس الأمن 2231. وسعت الولايات المتحدة التي انسحبت أحاديّاً من الاتفاق عام 2018، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية صارمة على الجمهورية الإسلامية، إلى تمديد هذا الحظر، إلّا أنّ ذلك لقي معارضة الغالبية العظمى من أعضاء مجلس الأمن. كما أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يعتمد سياسة «ضغوط قصوى» حيال الجمهورية الإسلامية، إعادة فرض عقوبات أممية على طهران الشهر الماضي، في خطوة لم تلقَ أيضا آذانا صاغية لدى القوى الكبرى الأخرى، ومن بينها دول حليفة تقليديا للولايات المتحدة. وأكدت موسكو في سبتمبر نيتها تطوير تعاونها العسكري مع طهران ما أن يتم رفع الحظر، ولم تخف الصين عزمها على بيع ايران أسلحة بعد 18 أكتوبر. وتابع بومبيو «خلال الأعوام العشرة الأخيرة، امتنعت الدول عن بيع ايران اسلحة بموجب قرارات أممية مختلفة.. إن أي بلد لا يلتزم هذا المنع يختار بوضوح تأجيج النزاعات والتوترات بدل تعزيز السلام والأمن».