- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
"الأوقاف" توضح حقيقة مسجد بيان وما يتداول على مواقع التواصل
كويتي ضد التطبيع: دعاة التطبيع لا يمثلون إلا انفسهم
المعارضة الفنزويلية: لا يمكن التنبؤ بموعد تنحي مادورو
المعارضة الفنزويلية: لا يمكن التنبؤ بموعد تنحي مادورو
قال مبعوث المعارضة الفنزويلية إلى الولايات المتحدة إن ليس هناك من يستطيع أن يحدد المدة التي ستستغرقها الإطاحة بالرئيس نيكولاس مادورو لكن جهود إنهاء حكمه ”لا تراجع عنها“ على الرغم من الإخفاق حتى الآن في إقناع الجيش بالتخلي عنه. ورفض كارلوس فكتشيو ممثل زعيم المعارضة الفنزويلية خوان جوايدو في مقابلة مع رويترز في واشنطن الاعتقاد بأن الحملة التي دعمتها الولايات المتحدة للإطاحة بمادورو سلميا واجهت طريقا مسدودا منذ أن أعلن جوايدو نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد قبل أكثر من ثلاثة أسابيع. وتوقع فكتشيو أن ينقلب الجيش الفنزويلي في النهاية ضد الرئيس الاشتراكي. وبقي ولاء الجيش لمادورو على الرغم من دعم دولي واسع النطاق لجوايدو. وقال ”ما الذي سيحدث؟ لا أعلم... لا يملك أحد بلورة سحرية“ لكنه أضاف ”إننا في عملية تغيير لا يمكن التراجع عنها... الوقت ليس في صالح مادورو“. وكانت التوقعات في البداية تشير بقوة في الداخل والخارج إلى أن مادورو سيتنحى سريعا بعد أن طعن جوايدو في حكمه في 23 يناير كانون الثاني من خلال بنود دستورية قائلا إن الانتخابات التي أسفرت عن إعادة انتخاب مادورو في 2018 كانت صورية مما دفع مئات الآلاف للاحتجاج في الشوارع. كما سارعت الولايات المتحدة والكثير من دول الجوار وعشرات الدول الأخرى للاعتراف بجوايدو رئيسا شرعيا لفنزويلا. لكن مادورو، الذي اتهم جوايدو بتدبير انقلاب بتوجيهات أمريكية، احتفظ بدعم روسيا والصين والسيطرة على مؤسسات الدولة ومن بينها قوات الأمن. وقال مسؤول أمريكي سابق كبير في واشنطن إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ربما استخفت بتعقيدات الموقف في فنزويلا خاصة صعوبة تحريض الجيش على العصيان إذ يشتبه في أن الكثير من الضباط يستفيدون من الفساد وتهريب المخدرات. وسعت واشنطن لدعم جوايدو من خلال إرسال مساعدات إنسانية إلى الحدود الكولومبية مع فنزويلا لكن مادورو منع دخول الشحنات للسكان الذين يعانون من نقص في الأغذية والأدوية.