- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الصين تؤيد عقد قمة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة
«جيش الإسلام» ينفي تقارير عن الإنسحاب من دوما السورية
القراصنة الجدد يستهدفون الهواتف.. وكلمة السر "واتساب"
القراصنة الجدد يستهدفون الهواتف.. وكلمة السر "واتساب"
باتت القرصنة الإلكترونية هاجسا أمنيا أساسيا في القرن الحادي والعشرين، يهدد يوميا خصوصية ملايين الأشخاص. ومع تطور مفهوم القرصنة وتعقده خلال السنوات الأخيرة، أصبح قراصنة المعلومات السرية والخاصة يستهدفون الهواتف الذكية نفسها، بدلا من الحواسيب. فالبرمجيات الخبيثة، وفق خبراء أمنيين، بإمكانها سرقة رسائل وصور وبيانات، خصوصا على تطبيق "واتساب" للتراسل الفوري. وتستولي البرمجيات على الرسائل الموجودة في الهواتف الذكية، عن طريق إصابة الهواتف بفيروسات تتيح للقرصان حفظ الصور ومقاطع الفيديو وسجل المكالمات، ومعرفة الموقع الجغرافي للمستخدم. ويوضح باحثون في مجال الأمن المعلوماتي أن البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الهواتف الذكية، آخذة في الارتفاع، محذرين من أن القراصنة باتوا يعرفون أن الهواتف تحتوي على قدر أكبر من المعلومات السرية والمهمة، مقارنة بالحواسيب. ودفع ذلك القراصنة إلى حد تقليد شرائح الهواتف الذكية وخداعها، حيث يعترضون الرسالة غير المشفرة أثناء إرسالها عبر الإنترنت، ويحاولون سرقة قواعد البيانات المليئة بحسابات الهواتف من شركات الاتصالات. ويؤكد هذا ضرورة زيادة التوعية بشأن الاستعمال العام للإنترنت، لا سيما فيما يتعلق بمواجهة البرامج التي تحتوي على فيروسات، والتصدي لعمليات التزوير الإلكترونية. ويشدد خبراء على أن التوعية أساسها عدم الانجرار وراء روابط مجهولة المصدر، أو تقديم معلومات إلى جهات غير معلومة.\