- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
أريج الغانم لـ«الراي»: «أمريكان انترناشيونال كولج» من العام الدراسي المقبل.. جامعة
مقتل عشرة مدنيين إثر هجوم في شرق الكونغو الديموقراطية
الديموقراطيون يسيطرون على حكومة «كنتاكي» وبرلمانها
الديموقراطيون يسيطرون على حكومة «كنتاكي» وبرلمانها
حقق الديمقراطيون نصرا على حاكم ولاية كنتاكي المنتمي للحزب الجمهوري والذي يدعمه الرئيس دونالد ترامب كما انتزعوا الأغلبية في المجلس التشريعي لولاية فرجينيا حيث يتصاعد الشعور المعادي لترامب في الضواحي.
وقد تعطي نتائج الانتخابات التي جرت أمس الثلاثاء في أربع ولايات من بينها مسيسبي مؤشرات في شأن الانتخابات الرئاسية التي ستجرى العام المقبل والتي يسعى فيها ترامب لولاية ثانية من أربع سنوات.
وحقق الديموقراطي آندي بشير فوزا بهامش ضئيل على الحاكم مات بيفين في كنتاكي على الرغم من دعم ترامب للأخير في تجمع انتخابي عشية التصويت. وكان ستيف والد آندي آخر ديموقراطي يتولى منصب حاكم الولاية قبله.
وفي خطاب في ليكسينغتون في كنتاكي مساء الاثنين قال ترامب للناخبين إنه ينبغي لهم إعادة انتخاب بيفين وإلا فإن منتقديه سيقولون إن الرئيس «تكبد أكبر خسارة في تاريخ العالم».
وتعكس تلك التصريحات مدى سعي بيفين (52 عاما) لتحويل الحملة الانتخابية المحلية إلى حملة وطنية بتأكيده على دعمه لترامب وسط تحقيق يسعى لمساءلة الرئيس الجمهوري في الكونجرس.
وعلى الرغم من أن تلك النتيجة تشكل انتكاسة كبيرة لترامب، الذي لا يزال يتمتع بشعبية نسبية في كنتاكي، إلا أنها قد تكون مرتبطة بضعف موقف بيفين في الولاية إذ أظهرت استطلاعات للرأي أن بيفين قد يكون أقل حاكم ولاية شعبية في البلاد بعد أن خاض معارك كبيرة مع النقابات العمالية والمعلمين.
كما حقق الديموقراطيون السيطرة على برلمان ولاية فرجينيا بغرفتيه بعد أن كان الجمهوريون لهم أغلبية بسيطة في المجلس، بما يعني أن الحزب الديموقراطي سيكون له سيطرة كاملة على حكومة الولاية للمرة الأولى في ربع قرن.
وفي مسيسبي فاز الجمهوري تيت ريفز بمنصب الحاكم خلفا لزميله فيل برايانت الذي مُنع من خوض السباق بسبب القيود على فترات الولاية.