- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
عبد الكريم الكندري يقترح إخضاع استيراد وبيع وحيازة الأسلحة البيضاء لتنظيم خاص
«القوى العاملة» تفعّل النموذج الإلكتروني لإذن عمل التحويل من «الحكومي»
الحبس 18 عاماً لإيطالي خطف صاحبة فندق في نيس الفرنسية
الحبس 18 عاماً لإيطالي خطف صاحبة فندق في نيس الفرنسية
حُكم الأربعاء على إيطالي بالحبس 18 عاماً بعد ادانته بأنه المنظم الرئيسي لاختطاف جاكلين فيراك «80 عاماً»، وهي صاحبة فندق ثرية في نيس عام 2016، بهدف الانتقام من استغنائها عن خدماته كمدير لأحد مطاعم فندقها.
وكان الادعاء طلب إنزال عقوبة الحبس 30 عاماً بجوزيبي سيرينا (67 عاماً) في ختام محاكمته مع 12 متهماً آخرين منذ 4 يناير الجاري أمام محكمة جنايات ألب ماريتيم، لاعتباره الرأس المدبّر لعملية الخطف ولأخرى سبقتها عام 2013.
واعتبر وكيله المحامي كورانتان ديلوبيل أن الحكم «يعادل عقوبة الإعدام، نظراً إلى سنه وضعف صحته»، وتوقع استئناف القرار واصفاً إياه بأنه «غير متناسب».
وكانت فيراك، وهي صاحبة فندق «غراند أوتيل»، أسندت عام 2007 إلى جوزيبي سيرينا إدارة مطعم «لا ريزيرف» الراقي، لكّن سرعان ما صرفته بداعي سوء الإدارة.
واعتذر سيرينا خلال محاكمته معترفاً بالمسؤولية عن الاختطاف، وقال «لا، لم يكن الأمر بدافع الكراهية، ولا بدافع التعطش إلى المال، بل ربما بسبب الإحباط الذي أصاب غروري».
وأضاف مخاطباً صاحبة الفندق قبل مغادرتها المحكمة بعد ادلائها بشهادة «أعتذر وأقبلك وأقول لك، شكراً، شكراً لك سيدة جاكلين».
وكان رجلان مقنّعان اختطفا فيراك ظهر يوم 24 أكتوبر 2016 لدى خروجها من صيدلية في نيس، فيما كان ثالث ينتظرهما في سيارة «رينو كانغو» بيضاء مسروقة فرّوا بها ومعهم الضحية.
واستمرت معاناة فيراك وعائلتها 48 ساعة، إذ ركن الخاطفون السيارة في أحد شوارع منطقة تلال نيس، وأبقوا المخطوفة في الجزء الخلفيّ منها مقيّدة، وأجبروها على تجرّع دواء منوّم، ومنعوها من الذهاب إلى المرحاض، وحاولت مرات عدة طلب النجدة بالصراخ أو بالضرب على الأبواب، ولكن عبثاً.
ولم تفلح فيراك من فك وثاقها إلاّ في الليلة الثانية من خطفها، وتمكنت في جذب فضول أحد الجيران الذي حررها.