- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
مجلس الشيوخ يبدأ النقاش في إطار محاكمة ترامب
السعودية: إيران الدولة الأكبر الراعية للإرهاب في العالم
الجيش الأميركي يعلن نجاحه في قرصنة الدعاية الإلكترونية لـ «داعش»
الجيش الأميركي يعلن نجاحه في قرصنة الدعاية الإلكترونية لـ «داعش»
قال الجيش الاميركي انه «نجح» في تعطيل جهود دعائية الكترونية لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في عملية قرصنة تعود إلى عام 2016 على الأقل، بحسب وثائق امن قومي تم نزع السرية عنها ونشرت، اليوم الثلاثاء.
وكشفت الوثائق ان القيادة الاميركية «اخترقت بنجاح نطاق المعلومات لتنظيم الدولة الإسلامية» وحدت من جهوده الالكترونية لاقناع افراد بالتطرف وتجنيدهم.
وتقدم الوثائق التي نشرها ارشيف الأمن القومي في جامعة جورج واشنطن، نظرة مفصلة على «عملية السيمفونية المتوهجة»، أول عملية قرصنة هجومية تعترف بها وزارة الدفاع.
وأشارت الوثائق إلى «تراجع كبير» في حملة التنظيم الالكترونية، إلا أنها اضافت أن جهود قيادة المعلوماتية عرقلتها العملية «الطويلة والصعبة» للمصادقة على عملياتها.
وطالبت الوثائق بتحسين الاجراءات «للمساعدة على تسريع الطلبات وعملية الموافقة».
واقر مسؤولون في السابق باللجوء الى هجمات معلوماتية في إطار ما لدى الترسانة الأميركية، إلا أن الوثائق التي تم الكشف عنها توفر تقييما مفصلا للخطوات ضد التنظيم التي قامت بها قوة مهمات مشتركة أسسها الرئيس الأميركي باراك اوباما.
وبحسب بيان من ارشيف الجامعة، فقد تمت الموافقة على عملية «السيمفونية المتوهجة» لمدة 30 يوما أواخر 2016، ولكن تم تمديد العملية بموجب «رسالة ادارية».
وتمثل عملية القرصنة الرد الاميركي على المخاوف بشأن استخدام جماعات متطرفة وسائل التواصل الاجتماعي والخدمات الالكترونية للترويج لقضاياها وسعيها للدعاية للتجنيد ونشر التطرف.