- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
صحيفة مصرية: وساطة خليجية في أزمة «النهضة»
اتحاد المصارف يحذر أصحاب بطاقات الدفع المصرفية: أجهزة (الكاشيرات) تحتفظ ببيانات العملاء ويمكن اختراقها
الجمعيات والمبرّات... من دون وزراء أو نواب
الجمعيات والمبرّات... من دون وزراء أو نواب
كشف مصدر مطلع لـ«الراي» عن دراسة في وزارة الشؤون لتعديل مشروع قانون العمل الخيري، بحيث يجري منع الجمع بين المنصب السياسي أو النيابي مع عضوية أو رئاسة جمعية أو مبرة خيرية، من خلال اضافة هذا البند ضمن شروط الإشهار لكل جمعية أو مبرة. وقال المصدر ان «قطاع التنمية الاجتماعية في الوزارة، الذي أعد المقترح، استند إلى المادة 6 من قانون 24 لسنة 1962 التي نصت على انه (يحظر على الجمعية أو النادي التدخل في السياسة أو المنازعات أو إثارة العصبيات الطائفية أو العنصرية)، بهدف عدم تعارض المصالح». واضاف ان «إدارة الجمعيات الخيرية التابعة لقطاع التنمية تعرضت لضغوط جراء وجود نواب وسياسيين في عضوية ورئاسة جمعيات ومبرات خيرية، ما دفع القطاع لتقديم المقترح»، مبيناً ان «السلطة التشريعية تخول النواب محاسبة الحكومة على أدائها التنفيذي، ووزارة الشؤون جهة مراقبة ومشرفة على العمل الخيري، وهنا يحدث لبس شديد حال ما كان أحد اعضاء أو رؤساء الجمعيات أو المبرات سياسياً أو تشريعيا، ويؤثر ذلك على اداء الوزارة من خلال الضغط عليها، ويصعب مهمتها الرقابية ويقصر يدها في معاقبة الجهات الخيرية غير الملتزمة». وأشار المصدر إلى ان «الفرق التفتيشية التابعة لإدارة العمل الخيري في وزارة الشؤون واجهت معوقات عدة اثناء قيامها بدورها الاشرافي على العمل الخيري خلال عملها الميداني، عند التعامل مع الجهات الخيرية التي تضم في عضويتها أو رئاسة مجلس اداراتها شخصاً سياسياً»، مضيفاً ان «ذلك يجعل الجهات الخيرية تتعدى على القوانين والقرارات المنظمة للعمل الخيري، وغير ملتزمة بالحصول على الموافقات والجهات المعنية عند قيامها بممارسة نشاطها». وأكد المصدر ان «التاريخ أثبت ان تخوفات وزارة الشؤون صحيحة، وان اجراءاتها الاحترازية وإعدادها مثل هذا المقترح في محله، حيث ان هناك جهات خيرية عدة تضم سياسيين في عضويتها ومجالسها، ارتكبت العديد من المخالفات ولم تلتزم بتوجيهات الوزارة». وتابع ان «هناك بعض أعضاء مجلس الأمة من العاملين بالعمل الخيري، يستخدمون سلطاتهم في الضغط على الوزارة، من خلال ارهاقها بتوجيه الاسئلة البرلمانية في ما يخص العمل الخيري للحصول على معلومات خاصة بالمنافسين لهم في العمل الخيري، واستغلال تلك المعلومات كأداة ضغط على الوزارة من اجل اثنائها عن محاسبة الجمعية حال ما ارتكبت مخالفات».