- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الرشيدي: العلاقات مع السعودية كفيلة بحل الاختلاف حول «المقسومة»
عقوبات أميركية على كيانات روسية.. والسبب أوكرانيا
الجارالله لـ«الراي»: توجيهات سمو الأمير حصر الخلاف الخليجي في إطاره... واستمرار التعاون
الجارالله لـ«الراي»: توجيهات سمو الأمير حصر الخلاف الخليجي في إطاره... واستمرار التعاون
كشف نائب وزير الخارجية خالد الجارالله عن وجود «رؤية إيجابية لاحتواء الخلاف الخليجي»، مشدداً على أن «ليس هناك أمرٌ عصيّ على الحل على الإطلاق في مجلس التعاون الخليجي في ظل القيادة الحكيمة والسديدة لقادة دول المجلس». وقال الجارالله في تصريح خاص لـ«الراي»: «عندما يتعلق الموضوع بمستقبل ومصلحة أبناء دول المجلس، فإن قادة دول التعاون، بما يملكون من خبرة، ودراية، ورؤية، لن يقبلوا أن يستمر الخلاف القائم إلى أمد طويل، لاسيما وأنه إذا استمر فإنه سينعكس سلباً على مجلس التعاون ومصالح دوله»، مضيفاً «نحن متفائلون بأن يوماً سيأتي وتُطوى فيه صفحة هذا الخلاف، وسيعيد مجلس التعاون بناء نفسه بشكل أقوى مما كان عليه». واعتبر الجارالله أن الحراك الخليجي الذي تشهده الكويت هذه الأيام «يعد خطوة مهمة جداً في سبيل عدم الاستسلام للخلاف»، مشيراً إلى «توجيهات سامية منذ ديسمبر الماضي (القمة الخليجية الـ38) بأن علينا أن نضع الخلاف ونحصره في إطاره، وأن ننطلق في مصالحنا في إطار مجلس التعاون، وتعاوننا وتنسيقنا جميعاً فيه»، مبيناً أن «اللجان الوزارية المشتركة تجتمع وتُبقي عجلة المجلس تدور بما يحقق مصالح دوله». وأكد نائب وزير الخارجية أن «جهود حل الخلاف الخليجي متواصلة وستستمر إلى أن نتمكّن من طيّ صفحة الخلاف»، مشيراً إلى أن «هذه الاجتماعات التي عُقدت في الكويت أو ستعقد مستقبلاً، تصب في إطار محدد وواضح، وهو ألا نستسلم لفكرة أن يعوق الخلاف نشاط مجلس التعاون وحيويته وقدرته على خدمة مصالح أبنائه».