- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
توقيف امرأة بتهمة قتل بناتها الثلاث في النمسا
مصدر مسؤول في مطار الكويت لـ«القبس»: لا منع للمحجورين من السفر
التيار الوطني الحر لن يساند تسمية الحريري لرئاسة الوزراء
التيار الوطني الحر لن يساند تسمية الحريري لرئاسة الوزراء
قال حزب التيار الوطني الحر في لبنان، اليوم السبت، إنه لن يدعم ترشيح رئيس الوزراء السابق سعد الحريري لقيادة حكومة تتولى مهمة انتشال البلاد من أزمة اقتصادية شديدة مما يعقد جهود الاتفاق على رئيس وزراء جديد. وكان الحريري الذي استقال من رئاسة الوزراء في أكتوبر أمام احتجاجات في عموم لبنان قد قال إنه مستعد لقيادة حكومة تنفذ الإصلاحات التي اقترحتها فرنسا حتى يمكن للبنان الحصول على مساعدات دولية هو في أمس الحاجة إليها. الرئيس الروسي وولي العهد السعودي بحثا هاتفيا أوضاع أسواق النفط العالمية منذ ساعة آلاف المتظاهرين التايلنديين يعودون إلى الشارع بعد المواجهات مع الشرطة (أ ف ب) منذ ساعة لكن الحريري أبرز السياسيين السنة في لبنان أخفق في الحصول على دعم الحزبين المسيحيين الرئيسيين وهما التيار الوطني الحر وحزب القوات اللبنانية. وكان من المقرر إجراء المشاورات البرلمانية لتسمية رئيس وزراء جديد يوم الخميس لكن الرئيس ميشال عون أرجأ المناقشات بعدما تلقى طلبات من بعض الكتل البرلمانية لتأجيلها. وقال حزب التيار الوطني الحر الذي يتزعمه جبران باسيل صهر عون إنه لا يمكنه دعم شخصية سياسية كالحريري لأن مقترح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعا إلى حكومة إصلاح يشكلها ويقودها «اختصاصيون». وأضاف في بيان «واستنادا إلى ذلك أجمع المجلس السياسي على عدم تسمية... الحريري لرئاسة الحكومة» مضيفا أن تأجيل الرئيس المشاورات أسبوعا لن يجعل الحزب يعيد النظر في موقفه. ولا يزال بإمكان الحريري الحصول على أغلبية برلمانية إذا ساندته جماعة حزب الله وحليفتها حركة أمل لتولي المنصب. لكن عدم مساندة الكتلتين المسيحيتين الرئيسيتين له سيمنحه في أحسن الظروف تفويضا هشا لمواجهة أسوأ أزمات لبنان منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها من عام 1975 إلى عام 1990. وسقط لبنان في هوة الاضطرابات المالية وانهارت الليرة. كما تسبب كوفيد-19 وانفجار مرفأ بيروت قبل شهرين في تفاقم الأزمة ومعاناة لبنانيين كثيرين من الفقر. كان الحريري الذي تولى رئاسة الوزراء مرتين قد استقال بعد أسبوعين من احتجاجات حاشدة قبل عام. وتحولت المظاهرات التي أشعلت فتيلها خطط لفرض ضرائب على المكالمات الصوتية عبر تطبيق واتساب للتراسل المملوك لفيسبوك إلى حركة احتجاجية أوسع نطاقا ضد النخبة السياسية في لبنان.