- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
بريطانيا تجمّد رفع تدابير الإغلاق أسبوعين بعد ارتفاع إصابات «كورونا»
سفارة الكويت في القاهرة: ندعو السلطات المصرية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لردع الممارسات المسيئة للكويت
اجتماع طارئ لمنظمة الصحة العالمية لتقييم وضع الجائحة
اجتماع طارئ لمنظمة الصحة العالمية لتقييم وضع الجائحة
بعد ستة أشهر على اعلانها وجود حالة طوارئ عالمية، تجتمع لجنة الطوارئ في منظمة الصحة العالمية للمرة الرابعة لتقويم وضع جائحة كوفيد-19 التي تستمر بالانتشار بشكل مقلق في العالم.
واللجنة مؤلفة من نحو عشرين عضوا ومستشارا ويمكنها رفع توصيات جديدة او تعديل أخرى مع الإبقاء على حالة الطوارئ في وقت أصاب فيه فيروس كورونا المستجد 17 مليونا توفي أكثر من 660 ألفا منهم في العالم.
عندما أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ العالمية في 30 يناير "كان هناك أقل من مئة حالة خارج الصين ولا وفيات" خارج هذا البلد الذي ظهر فيه الفيروس، على ما قال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدافعا عن أداء المنظمة.
وانتقدت المنظمة كثيرا على تأخرها في إعلان حالة الطوارئ في حين رصد فيروس كورونا المستجد للمرة الأولى في نهاية ديسمبر في الصين. واتهمت الولايات المتحدة المنظمة بأنها "دمية" في يد بكين وباشرت رسميا في يوليو انسحابها منها.
وانتقدت المنظمة أيضا بسبب توصيات اعتبرت متأخرة أو متناقضة بشأن وضع الكمامة او طرق انتقال عدوى الفيروس خصوصا.
وقالت المسؤولة التقنية عن خلية إدارة الجائحة ماريا فان كيرخوف خلال مؤتمر صحافي الاثنين "لقد استجابت منظمتنا فورا وقد جندنا كل طاقتنا للتحرك والابلاغ".
لكن الطبيب مايكل راين المسؤول عن حالات الطوارئ الذي كان واقفا إلى جانبها أقر بأنه فوجئ ب "بطء" التحرك في بعض الدول التي تتمتع بأنظمة صحية تعتبر متينة.
وأوضح "ربما اخطأنا في تقويم فعالية هذه الأنظمة".