- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
51 مليون جرعة من لقاحات «كورونا» أعطيت في أنحاء العالم
النيابة العامة الإيطالية تطلب محاكمة أربعة عناصر أمن مصريين في قضية ريجيني
اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي بشأن دارفور
اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي بشأن دارفور
يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا طارئا للبحث في الوضع في دارفور في السودان بعد مواجهات دامية في الأيام الأخيرة على ما أفادت مصادر ديبلوماسية الأربعاء. وسيعقد الاجتماع المغلق بطلب من ثلاثة أعضاء غير دائمين في المجلس هم النروج وإيرلندا وإستونيا فضلا عن ثلاثة أعضاء دائمين هي بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا، على ما أوضحت المصادر نفسها. بايدن يستهل فعاليات تنصيبه بحضور قداس في كنيسة بواشنطن منذ دقيقة سماع دوي انفجار وتصاعد دخان في العاصمة الإسبانية مدريد منذ 13 دقائق وأكد ديبلوماسي أن الاجتماع «مطلب أوروبي» يحظى بدعم الولايات المتحدة. وعاد الهدوء الثلاثاء إلى دارفور عقب نشر قوات سودانية بعد ثلاثة أيام من صدامات قبلية أسفرت عن مقتل نحو 155 شخصاً ونزوح عشرات الآلاف. لكن مخاوف وقوع صدامات جديدة لا تزال قائمة في هذه المنطقة الشاسعة في غرب البلاد والتي أدمتها سنوات طويلة من النزاع. وفر نحو 50 ألف شخص من المنطقة جراء العنف الذي امتد إلى مخيم للنازحين لجأوا إليه خلال النزاع في الإقليم الذي بدأ العام 2003. ووقعت أعمال العنف هذه بعد أسبوعين من إنهاء البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي لحفظ السلام في الإقليم رسميا مهمتها في 31 ديسمبر، رغم الانقسامات الداخلية الكبيرة. وأواخر العام 2020، حاولت القوى الغربية تمديد مهلة إنهاء مهام البعثة خشية من أعمال عنف جديدة، لكنها رضخت أمام رفض روسيا والصين والأعضاء الأفارقة في مجلس الأمن. وبحسب الأمم المتحدة، التزمت السلطات السودانية نشر قوة حماية في دارفور مؤلفة من 12 ألف عنصر اعتباراً من يناير، لتحل محل 8 آلاف عسكري ومدني من بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي بعد 13 عاماً من وجودها في المنطقة. ويفترض أن تبقى الأمم المتحدة حاضرة في السودان عبر بعثة سياسية مقرها في الخرطوم، تستهدف المساعدة في عملية انتقال المهمة إلى السودان ولها مكتب في دارفور. وسمي الألماني فولكر بيرتيس وهو أستاذ جامعي ومحلل سياسي، لقيادة هذه المهمة. وشهد إقليم دارفور الذي تفوق مساحته مساحة فرنسا نزاعا اندلع في العام 2003 قتل جراءه 300 ألف شخص وفرّ 2،5 مليون من منازلهم، وفق الأمم المتحدة. واندلع القتال بعدما حملت مجموعات تنتمي الى أقليات أفريقية السلاح ضد حكومة الرئيس السوداني السابق عمر البشير الذي أطيح به في أبريل 2019 بضغط من الشارع، احتجاجا على تهميش الإقليم سياسيا واقتصاديا.