- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
مجلس الأمن الدولي يوافق على نشر ما يصل إلى 75 مراقبا للهدنة في اليمن
طالب العلم: «أعطه قلم» تستهدف مساعدة أكثر من 2000 طالب علم داخل الكويت
إحباط محاولة «داعشية» لاغتيال بوتين في صربيا
إحباط محاولة «داعشية» لاغتيال بوتين في صربيا
أوقفت السلطات في صربيا متطرفاً يشتبه في انتمائه إلى تنظيم داعش الإرهابي، عقب تقارير أفادت بتدبيره محاولة اغتيال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في صربيا. ومن المقرر أن يقوم بوتين بزيارة صربيا غداً (الخميس). وألقت الشرطة في صربيا القبض على أرمين أليبشيتش (21 عاماً) في مدينة بازار الصربية، وذكرت أنه يمتلك مخبأ للأسلحة والمتفجرات، وفقاً لتقارير من صربيا وروسيا. وذكر تقرير نُسب لوكالة الاستخبارات الصربية، أنه كان يعد لهجوم إرهابي في نفس توقيت زيارة الرئيس الروسي، حسب صحيفة «ذا صن». ولم تتضح التفاصيل حول كيفية تنفيذه للمحاولة. وذكر التقرير أن بوتين كان «هدفاً للإرهابيين بسبب الحرب التي تحملها روسيا ضد (داعش)». وأوضح التقرير أن الشاب جذب انتباه الشرطة بسبب حقيبة ظهره، وتم الكشف عن بندقية بها. وعند تفتيش منزله من قبل الشرطة وأجهزة الأمن وجدوا «ترسانة» من الأسلحة وكل المكونات المطلوبة لصناعة عبوات ناسفة، إضافة إلى رموز تنظيم داعش. وفي سياق متصل، حمّل الرئيس الروسي الدول الغربية مسؤولية «زعزعة استقرار» البلقان، وقال في مقابلة مع صحيفة «فيسرني نوفوستي» الصربية، نشرها موقع الكرملين الإلكتروني: «فيما يتعلق بالوضع في البلقان، فإن سياسة الولايات المتحدة ودول غربية أخرى – الهادفة إلى ضمان هيمنتها على المنطقة – تشكل عنصراً خطيراً مزعزعاً للاستقرار». ولطالما اعتبرت منطقة البلقان ميداناً لصراع النفوذ بين الغرب والشرق، رغم أن كل دول المنطقة تطمح للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، ومعظمها انضم إلى حلف الأطلسي. لكن صربيا، رغم أنها مرشحة لعضوية الاتحاد الأوروبي، تبقى حليفة ثابتة لموسكو، وستنظم استقبالاً رسمياً حافلاً لبوتين غداً (الخميس). والروابط بين البلدين قوية جداً، وخصوصاً الديانة الأرثوذكسية التي وصفها بوتين بأنها «صلة القربى الروحية والثقافية» بينهما. كما هما متقاربان في قضية كوسوفو، الإقليم الصربي السابق الذي ترفض بلغراد الاعتراف باستقلاله. وقد ساندت موسكو صربيا على هذا الصعيد، ويمكنها استخدام حق النقض لمنع كوسوفو من الانضمام إلى الأمم المتحدة، حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.