- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
وزير الري المصري: إثيوبيا تراجعت عن كل البنود المتفق عليها في أزمة سد النهضة
العلي والنواف يهنئان الخالد بتعيينه رئيسا لمجلس الوزراء
«يونيسف»: أكثر من نصف الأطفال في سورية محرومون من التعليم
«يونيسف»: أكثر من نصف الأطفال في سورية محرومون من التعليم
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) في بيان الأحد أن أكثر من نصف الأطفال في سورية لا يزالون محرومين من التعليم بعد مرور نحو عشرة أعوام على بدء الحرب في هذا البلد. وقالت المنظمة في بيان مشترك صادر عن المدير الإقليمي لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تيد شيبان والمنسق الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية مهند هادي إن «الأطفال في سورية يواصلون دفع ثمن الأزمة التي ستترك علامة قاتمة في ذكرى مرور عشر سنوات على بدئها، والذي يحل في مارس من هذا العام فأكثر من نصف الأطفال لا يزالون محرومين من التعليم». الأمطار تدمر منازل وتشرد الآلاف في موزامبيق منذ دقيقة الاسكتلنديون يرغبون في تنظيم استفتاء للاستقلال عن بريطانيا منذ ساعة وأوضح البيان إنه «يوجد في سورية أكثر من 2.4 مليون طفل غير ملتحقين بالمدرسة، منهم 40 في المئة تقريبًا من الفتيات، ومن المرجح أن يكون هذا العدد قد ارتفع خلال عام 2020 نتيجة تأثير جائحة كوفيد-19». وأضاف أن «نظام التعليم في سورية يعاني من الإجهاد الكبير، ونقص التمويل، والتفكك وعدم القدرة على تقديم خدمات آمنة وعادلة ومستدامة لملايين الأطفال». وبحسب البيان فإن «الجائحة أدت إلى تفاقم تعطّل التعليم في سورية، ولم تعُد واحدة من كل ثلاث مدارس داخل سورية صالحة للاستخدام لأنها تعرضت للدمار أو للضرر أو لأنها تُستخدم لأغراض عسكرية». وأوضح ان «الأطفال القادرين على الالتحاق بالمدارس، يتعلمون في الغالب في صفوف دراسية مكتظة، وفي مبانٍ لا تحتوي على ما يكفي من المياه ومرافق الصرف الصحي والكهرباء والتدفئة أو التهوية». ودعا البيان «أولئك الذين يتقاتلون إلى الامتناع عن الهجمات على المرافق التعليمية وطواقم قطاع التعليم في جميع أنحاء سورية». وقال إن «الأمم المتحدة تؤكد وقوع حوالى 700 هجوم على منشآت التعليم وطواقم التعليم في سورية منذ بدء التحقق من الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال»، مضيفا انه «تم تأكيد 52 هجوما في العام الماضي». وأشار البيان إلى إنه «بينما تستمر الحرب، يبقى التعليم هو منارة الأمل بالنسبة لملايين الأطفال، إنه حق ينبغي صيانته والمثابرة عليه». وبحسب البيان فإن المنظمة «تواصل تقديم الدعم من خلال شبكة واسعة من الشركاء، لكن الأموال آخذة في النفاد، وقطاع التعليم يعاني من نقص مزمن في التمويل». ورأى أن «تمويل التعليم المستدام سوف يساعد على مدى طويل الأمد على سد الفجوة وإدماج الأطفال في التعليم، وتزويدهم بالمهارات التي يحتاجون اليها لإعادة بناء بلدهم عندما يعود السلام إلى سورية». وأسفر النزاع منذ اندلاعه في العام 2011، عن أكثر من 387 ألف قتيل، وأحصت الأمم المتحدة نزوح 6،7 ملايين سوري داخل البلاد، فيما شرد 5،5 ملايين خارجها.