- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
مشاهير «السوشيال» يطلبون من «التجارة» ترخيصاً بالإعلان... والوزارة ترفض!
مجموعة الـ 80: الكويتيون المؤسّسون سيصبحون مثل «الهنود الحمر»
«بلومبيرغ»: هبوط الدولار.. مصلحة للعملات الخليجية
«بلومبيرغ»: هبوط الدولار.. مصلحة للعملات الخليجية
قال تقرير لوكالة بلومبيرغ انه قبل نحو عقد من الزمن قاومت دول الخليج للحفاظ على ربط عملاتها بالدولار الاميركي مع تراجعه إثر الأزمة المالية العالمية آنذاك، لكن اليوم قد يعطي هبوط العملة الخضراء بعض الطمأنينة لعملات المنطقة، ويمد المجالات الاقتصادية غير النفطية مثل السياحة بدفعة ايجابية بمجرد بدء انحسار جائحة كورونا. وأشار تقرير الوكالة: بالعودة الى عامي 2007 و2008، فقد أدى ضعف الدولار الى ارتفاع تكاليف الواردات وسمح للتضخم بالنمو حينها في دول الخليج، اضافة الى ان اسعار خام برنت قاربت الـ 150 دولارا للبرميل منذ 12 عاماً. اما الآن، فقد ادى تباطؤ الطلب المحلي في اغلبية القطاعات الى الحد من نمو الاسعار، في حين ان انخفاض العملة الاميركية في هذه الفترة يمكن ان يدفع القطاعات غير النفطية الى الأمام فور انحسار تفشي فيروس كورونا. ونقلت «بلومبيرغ» عن مونيكا مالك كبيرة الاقتصاديين في بنك ابوظبي التجاري «سيكون انخفاض الدولار إيجابياً لدول الخليج بمجرد ان يخف تأثير كورونا، ولا يزال ربط العملات الخليجية بالدولار ركيزة مهمة لاقتصادات المنطقة ولتدفقات الرساميل إليها». وذكر تقرير الوكالة ان دول الخليج الست كانت تعتمد أنظمة صرف أجنبية منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، وقد نجت من سنوات متتالية من انخفاض اسعار النفط في تسعينيات القرن الماضي، وفترة ضعف الدولار قبل الازمة المالية العالمية في 2008 وانهيار أسعار النفط مرة اخرى في 2014، مشيرا الى ان الكويت قررت وحدها في مايو 2007 ربط الدينار بسلة عملات مع تسارع التضخم حينها. وأضاف التقرير: في وقت سابق من العام الحالي، تصاعدت رهانات تخفيض قيم عملات بعد انخفاض سعر النفط الى أدنى مستوياته منذ 18 عاماً، ما أضر باقتصادات دول الخليج وأثار تساؤلات حول احتياطياتها من العملات الاجنبية. ومنذ ذلك الحين، قلص التجار رهاناتهم على تخفيض قيم عملات خليجية مع قيام دول خليجية بخفض الانفاق والاعانات واتجاهها الى اسواق الديون لتمويل عجوزات ميزانياتها. كما ساعد تسعير النفط والغاز بالدولار على حماية دول المنطقة من تقلب اسواق الطاقة، وسمح لبنوكها المركزية بتكديس احتياطيات العملات الاجنبية في الاوقات الجيدة حين كانت اسعار النفط والغاز مرتفعة. من جهته، قال روبرت موجلينكي الباحث في معهد دول الخليج العربية في واشنطن: ان الامر الاكثر اهمية لربط اسعار العملات الخليجية بالدولار الاميركي ليس التقلبات القصيرة الاجل في قيمة العملة الخضراء، بل الوصول وامتلاك كميات كافية من العملات الأجنبية على المدى المتوسط. للمزيد: