- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
السفير الهندي: نتطلع إلى عودة العمالة العالقة
المغرب: الإعدام للمتهم في جريمة قتل واغتصاب الطفل عدنان
«الصحة العالمية»: كوفيد 20 منتشر في عشرات البلدان
«الصحة العالمية»: كوفيد 20 منتشر في عشرات البلدان
باتت السلالة المتحوّرة لفيروس كورونا «كوفيد 20»، والتي تم اكتشافها لأول مرة في بريطانيا منتشرة الآن في 50 بلدًا، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فيما تم العثور على سلالة مماثلة تم تحديدها في جنوب إفريقيا في 20 بلدا.
وأشارت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أيضًا إلى أنّ «نوعًا آخر مثيرًا للقلق» لفيروس كورونا المستجدّ رصد في اليابان قد يؤثر على الاستجابة المناعية، ويحتاج إلى مزيد من التحقيق.
وأوضحت المنظمة: «كلما زاد انتشار فيروس سارس- كوف-2، زادت فرص تحوّره، المستويات العالية للانتقال تعني أننا يجب أن نتوقع ظهور مزيد من السلالات».
وسارس- كوف-2 هو الفيروس الذي يتسبب بوباء كورونا.
وقالت المنظمة إنه منذ إبلاغها لأول مرة في 14 ديسمبر بالسلالة الجديدة، تم العثور على الفيروس المتحور الذي حددته بريطانيا في 50 دولة وإقليمًا ومنطقة.
أما السلالة التي تم رصدها في جنوب إفريقيا، وُأبلغ عنها لأول مرة في 18 ديسمبر، فهي موجودة في 20 دولة وإقليمًا ومنطقة.
وذكر التقرير الأسبوعي لمنظمة الصحة العالمية "«ن التحقيقات الأولية القائمة في جنوب إفريقيا، من الممكن أن تكون السلالة المتغيرة الجديدة أكثر قابلية للانتقال من السلالات المنتشرة في جنوب إفريقيا سابقًا».
وأضاف: «علاوة على ذلك، في حين يبدو أن هذه السلالة الجديدة لا تتسبب بمرض أكثر خطورة فإن الزيادات السريعة الملحوظة في عدد الحالات تعرض الانظمة الصحية للضغط».
وأشارت المنظمة إلى أن الانتشار الجغرافي للسلالتين الجديدتين، تم التقليل من أهميته على الأرجح.
وعقدت منظمة الصحة العالمية اجتماعًا ضم 1750 عالمًا دوليًا الثلاثاء، لمناقشة الثغر المعرفية وأولويات البحث للمتغيرات الناشئة.
وصرّحت رئيسة البحث والتطوير في المنظمة آنا ماريا هيناو ريستريبو أنّ «هدفنا المشترك هو المضي قدمًا والحصول على آلية عالمية، لتحديد ودرس السلالات المتغيرة ذات الأهمية وفهم آثارها على جهود مكافحة المرض».
وقالت المنظمة إنّ «البحث جار لتحديد تأثير المتغيرات الجديدة على انتقال المرض وشدته، وكذلك لتحديد أي آثار محتملة على اللقاحات والعلاجات والتشخيص».