- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
رئيس وزراء اليابان: يجب حل نزاع الجزر مع روسيا قبل إبرام معاهدة سلام
صحف إسبانيا تنشغل بقطار ميسي ورد الخليفي على ريال مدريد
نورث كارولاينا تنتظر “الأفاعي القاتلة” بعد الإعصار
نورث كارولاينا تنتظر “الأفاعي القاتلة” بعد الإعصار
في وقت ضربت رياح الإعصار “فلورانس” الشريط الساحلي لولاية نورث كارولاينا الأميركية، الخميس، وصحبتها أمطار غزيرة دفعت للتحذير من سيول جارفة في جنوب شرق الولايات المتحدة، أطلق خبراء تحذيرات من تهديدات أخرى، أشد فتكا، قد تعقب نهاية الإعصار. وأثار خبراء مخاوف من أن الفيضانات الهائلة الناجمة عن “إعصار فلورانس”، يمكن أن تؤدي إلى انتشار أفاعي قاتلة، وانتقالها من مواطنها الرطبة في أنحاء الولاية إلى حيث يعيش الناس. ويعد ثعبان “كوتون ماوس”، المعروف أيضا باسم “موكاسين”، من أكثر الزواحف الفتاكة التي يخشى منها، وهو ثعبان ماهر في السباحة، يعيش أصلا في المستنقعات والممرات المائية الضحلة. كما يثير ثعبان “كوبرهدس”، الموجود بكثرة في الولاية، مخاوف واسعة، علما بأن الاثنين من الأفاعي السامة. وقال جيرالد أومالي، من مستشفى غراند ستراند، لصحيفة صن نيوز في ساوث كارولاينا: “إنهم يضخون السم الذي يتسبب في تدمير الأنسجة وفقدان الصفائح الدموية ويسبب نزيفا وقد يؤدي إلى الموت”، وفق ما نقلت “ديلي ميل”. ويتعين على كل من عضته أفعى التماس الرعاية الطبية الفورية في المستشفى، رغم أن ذلك قد يكون صعباً بالنسبة للكثيرين، حتى انحسار مياه الفيضان. واجتاحت أمطار غزيرة ورياح وفيضانات تسبب فيها الإعصار فلورانس ولايتي نورث وساوث كارولاينا في وقت مبكر، الجمعة، فيما تحرك الإعصار باتجاه الساحل الأميركي، معرضا ملايين الأشخاص الذين يقيمون في مساره لأمطار يصل منسوبها لمستوى قياسي. وضعفت قوة الإعصار إلى عاصفة من الفئة الأولى على مقياس سافير-سيمبسون لشدة الأعاصير، المؤلف من خمس فئات مساء الخميس، وتحرك باتجاه الغرب بسرعة 9 كيلومترات فقط في الساعة. ويعني الحجم الهائل للإعصار أنه قد يضرب الساحل الشرقي الأميركي برياح عاتية ليوم كامل تقريبا بحسب خبراء الأرصاد. ورغم تعذر التنبؤ بمسار الإعصار، فمن المتوقع أن يصل اليابسة قرب كيبفير بولاية نورث كارولاينا عند منتصف اليوم الجمعة. وأبلغ روي كوبر حاكم نورث كارولاينا مؤتمرا صحفيا بأن الإعصار “التاريخي” سيتسبب في أمطار وفيضانات ستغمر الولاية بالكامل تقريبا بمنسوب خطير من المياه.